"المجلة" تنشر تفاصيل 11 يوما هزت سوريا والمنطقة. الجميع فوجئ بسلاسة تقدم المعارضة وتنظيمها وتهاوي الجيش والنظام... والهروب المفاجئ للأسد واسقاط النظام بعد 54 سنة من "حكم الأسدين".
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
ليس بين الأنظمة الجمهورية العربية نظاما يشبه النظام السوري من حيث عدد الانقلابات التي شهدها، فبعض الرؤساء كانوا رؤساء دون أن يمارسوا مهامهم، وهناك من تسلّموا الصلاحيات الرئاسية دون تسميتهم رؤساء
إذا اتفق الطرفان على تحويل وقف إطلاق النار إلى هدنة أكثر استقرارا، فلا بد من تحديث اتفاقية 1949، التي تشتمل على الحد من عدد القوات المسلحة اللبنانية ليبلغ 1500 جندي، وهو أقل بكثير من العدد المطلوب
قد يفيد التذكير بأن الأسد الأب هو المسؤول عن هزيمة يونيو 1967 وأنه بدل تحمله أو تحميله، المسؤولية عن الهزيمة، كوزير للدفاع في حينه، قفز في انقلاب عسكري إلى السلطة
الجنرال الإيراني قاسم سليماني قضى أول مرة عام 2020 عندما قتلته مسيّرة أميركية بأمر من الرئيس ترمب، ثم مات مرة ثانية هذا العام، عندما تهاوى البناء الذي تخيله وعمل على إنشائه
المبعوث الأممي إلى سوريا يتحدث الى "المجلة" عن تصوره لعملية الانتقال السياسية ومرجعية القرار2254 عشية توجهه الى العاصمة السورية. ويقول أن تعاون "الهيئة" سيؤدي إلى رفعها عن قائمة "الإرهاب"
على كثرة الأسئلة التي طرحتها الإطاحة المفاجئة بالأسد وهروبه الدراماتيكي إلى موسكو، فإن أسئلة المرحلة المقبلة في سوريا أصبحت ملحة اكثر في ظلّ الانقلاب الكبير في المشهد السوري وخرائط النفوذ الإقليمي
العقل السياسي الكردي متأكد من أن الوضع الجغرافي/السياسي الذي كان متوفراً لها في المراحل السابقة لن يكون متاحاً، وأن عملية سياسية وسياقا دستوريا متزنا، سيخلق الأرضية المناسبة لأن ينال الأكراد حقوقهم
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب