لا ينتظر السوريون أسلوب "تبويس اللحى" و"عفا الله عما مضى"، بل يجب البدء في تأسيس العدالة في سوريا الجديدة، وتحقيق العدالة الانتقالية، وإيصال الحقوق لأصحابها حتى تبرد روح الثأر والانتقام
المشهد السوري الجديد ودور تركيا فيه معقد جدا ولا يمكن اختصاره بمعادلات بسيطة، أولا لأن علاقات تركيا الخارجية معقدة، وثانيا لأن موقع سوريا الاستراتيجي يجعل المتغيرات فيها تؤثر بقوة في اتجاهات المنطقة
بنيامين نتنياهو وإسرائيل من خلفه ليسا معنيين باستقرار سوريا وأهلها، لأنهما يفهمان أن استقرار سوريا والانتقال الديمقراطي فيها مصلحة عربية وإسلامية، وكذلك مصلحة للقوى العظمى
آثار التغيير الديموغرافي لا تزال حاضرة بقوة، وتشكل تحديًا كبيرًا لأي جهود لإعادة بناء سوريا. ومواجهة هذا الخطر تتطلب إرادة سياسية ورؤية وطنية شاملة تعيد للسوريين هويتهم المشتركة
بعدما تناولت الحلقة الأولى من الحوار مع نائب القائد العام لـ"أحرار الشام" المرحلة المؤسسة لقرار إسقاط النظام السوري في 8 ديسمبر، تتناول الحلقة الثانية والأخيرة تفاصيل معركة "ردع العدوان" في 27 نوفمبر
أصبح التفاعل بين الطيف الكهرومغناطيسي والذكاء الاصطناعي أداة حاسمة في العمليات العسكرية الحديثة، ما سيساهم في تعزيز قدرة الأنظمة العسكرية المستقلة على المناورة والتكيف في ساحات القتال الإلكترونية