فارق المترجم السوري الكبير أسامة منزلجي (1948 -2025) عالمنا قبل أيام، تاركا وراءه إرثا كبيرا من الترجمات التي باتت جزءا لا يتجزأ من تلقي الثقافة والأدب في العالم العربي.
يغوص الطبيب والمترجم السوري إبراهيم إستنبولي في أعماق المشهد الثقافي الروسي، إذ لا تنحصر ترجماته بالروايات فحسب، بل يسعى إلى نقل الدراسات والمقالات المتعلقة بهذا المشهد.
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"