ثمة شعور أميركي مبرر بأن الشرق الأوسط بإزاء تحول كبير مفيد لواشنطن، قد لا يحصل وترتد الأشياء إلى ما هو أسوأ في حال غياب الولايات المتحدة عن هذا التحول ورفضها المساهمة في إنضاجه وإكماله
يكشف الأمين العام لـ"الناتو" في أول لقاء مع وسيلة اعلام عربية منذ تسلمه منصبه، تفاصيل لقائه مع ترمب واتفاق السلام في أوكرانيا والعلاقة المتوترة مع بوتين و"الحذرة" بالصين و دور الحلف في المنطقة العربية
رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط...قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. واذ فاز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، وهنأه عدد من قادة العالم. ما سياسة ترمب الخارجية؟ ما موقع الشرق الأوسط؟ ماهو فريقه المحتمل؟
يقدم "المتدرّب" سيرة ما للرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي للرئاسة دونالد ترمب. ويصعب القول إن الفيلم هو السيرة الذاتية الوحيدة أو حتى الحقيقية، لشخصية مؤثرة على الصعيدين الأميركي والدولي.
من التجارة إلى الدولار والنظام المصرفي والعملات المشفرة والدين العام والتعريفات الجمركية، كلها هواجس تثيرها العودة المحتملة للرئيس السابق دونالد ترمب الى البيت الأبيض.
ماذا كان يفكر الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترمب حين اقترح استبدال ضريبة الدخل برفع التعريفات الجمركية على الواردات؟ فعدا خواء شعبيته التي يكشفها هذا الاقتراح، فهو ينم عن أمية مالية واقتصادية خطيرة.
مع بدء المناظرات والتحضيرات للانتخابات الرئاسية الأميركية، يستعرض الرئيس بايدن انجازاته الاقتصادية ويعتبر خفض التضخم ورقة رابحة، فيما يرى كثيرون، من بينهم ترمب، أنه لا يعكس الواقع الحقيقي للاقتصاد.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟