آلاف الصور والوثائق تروي أيام التنظيم السوداء في "متحف سجون داعش" الذي افتتح معرضه الأول في مقر "اليونسكو" في باريس في 6 نوفمبر. ما قصة هذا المتحف، كيف نشأ، وما هي أعماله ونشاطاته وأهدافه؟
تمتلك الجزائر خاصية تؤهلها لاحتواء الأزمة في مالي، وهي إلمامها بتركيبة مجتمع الطوارق أكثر من غيرها. فهل تكرر تجربة رعاية اتفاق للسلام في تلك البلاد التي ينهشها العنف كما فعلت في 2015؟
أدى نشوب الحرب إلى هروب شركات النفط الكبرى بحثا عن الأمان، وبات الأكراد يسيطرون على النفط والغاز، بينما تعتمد الحكومة السورية على إيران لتأمين حاجاتها النفطية. فهل ستعود أوقات الازدهار مرة أخرى؟
يعد "القاعدة" التنظيم الأم لكل الجماعات الإرهابية، ويعد "داعش" فرعا ضالا من العائلة المتطرفة، ما كان له أن يقوم أصلا لولا الدعم المالي واللوجستي الذي كان يتلقاه من زعيمها في العراق أبو مصعب الزرقاوي
ما يهمنا مراجعة فكرة الخلافة الجامعة وتفكيك عناصرها القائمة على نوستالجيا غير واقعية تجذب الكثير من الشباب الذين يلوذون بأوهام الماضي هروبا من قسوة الحاضر
قامت كيانات مالية لـ"داعش" غرب وشرق أفريقيا بتحويل مبالغ كبيرة ومتكررة إلى تنظيم "خراسان" في أفغانستان لدعم عملياته محليا ودوليا. يتطلب الأمر جهودا متضافرة من جميع الجهات الفاعلة لوقف الزخم الجديد
تأسس تنظيم "داعش خراسان" عام 2014 على يد بعض المنشقين من مقاتلي حركة "طالبان" الأفغانية، وحركة "طالبان باكستان"، وفلول "القاعدة"، الذين بايعوا التنظيم استجابة لدعوة من مبعوثي "داعش" في سوريا والعراق
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟