تُطلق "المجلة" تغطية خاصة للانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر، إذ تابع كثيرون حول العالم، المناظرة الأولى بين الرئيس الحالي "الديمقراطي" جو بايدن ومنافسه "الجمهوري" دونالد ترمب في 27 يونيو:

سيكون السباق الانتخابي في نوفمبر/تشرين الثاني القادم بين بايدن وترمب متقاربا للغاية، والهجمات الحزبية السياسية شرسة، ومخاطر وقوع حوادث عنف سياسي محلية مرتفعة

تبدو المشكلة التي يواجهها الرئيس الأميركي السابق والمرشح لانتخابات الرئاسة في نوفمبر المقبل، في الأقلية الصغيرة التي قد تغير قراراتها التصويتية على أساس هذا الحكم:

تصور الوثيقة الحل، بدءا من وقف النار في غزة والسيطرة على المعابر ونشر قوات حماية وحفظ سلام دولية ودعم عربي... انتهاء بـ"حل الدولتين"

كان خطاب بايدن انتخابيا بامتياز بتركيزه على ما يعتبره الديموقراطيون نقاط الضعف الأقوى في سجل ترمب الذي لم يذكره الرئيس الأميركي بالاسم

ان دعوة الرئيس الروسي لمهاجمة حلفاء أميركا تشكل اعتداء على "الأطلسي". كيف يجب ان يرد "الناتو" خصوصا اذا عاد الرئيس السابق الى البيت الأبيض؟

تزداد المخاوف من عودة دونالد ترمب وتداعياتها على مالية "حلف شمال الأطلسي" بعد تدهور العلاقات الأوروبية مع روسيا، ومطالبة ترمب دول الحلف الوفاء بتسديد مئات مليارات الدولارات في ظل وضعها المالي الصعب

في خضم المعركة الانتخابية الأميركية بين الديمقراطيين والجمهوريين للوصول إلى البيت الأبيض، يحتل المؤثرون والمشاهير دورا كبيرا، وفي طليعة هؤلاء مغنية "البوب" تايلور سويفت.

تساؤلات في طهران عن الرد العسكري الأميركي على الهجوم على "البرج 22" وما إذا كان سيؤدي إلى اندلاع حرب مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران؟

يعتقد جمهور ترمب على نحو مغلوط، أن أميركا تنفق الكثير من أموالها على الدول الأخرى و"العالم الخارجي" على حساب الإنفاق على الأميركيين وحل مشاكلهم