يقترب كل يوم موعد المعركة المنتظرة بين لبنان ودائنيه من حَمَلة الـ"يوروبوندز"، الخطر داهم ما لم تتحرك الدولة سريعا بخطة مالية واضحة وإصلاحات جدية ترضي صندوق النقد الدولي، لاستعادة بعض الثقة الضائعة.
حديقة عامة، مواصلات مشتركة، وسط المدينة، بركة أو رصيف في الشارع... نماذج من مجالات عامة من بيروت يفترض أنها آمنة ومفتوحة للجميع، إنما السائد فيها قبول انتقائي للناس، وعلى طرفه النقيض مظاهر عنصرية.
يعرف "المصرف الزومبي" بأنه مصرف متعثر تسجل ميزانيته العامة كما كبيرا من الأصول المتعثرة، مما يتطلب تصفيته وفقا للمعايير القانونية، لكنه يستمر في العمل بسبب الفساد وتقصير السلطات التنظيمية أو عجزها.
في محاولة جديدة لاستعادة الثقة بالمصارف اللبنانية وتعويض المودعين، طرح مشروع قانون يفرق بين ما سمي "ودائع مؤهلة" للتعويض وأخرى "غير مؤهلة"، أوكل تصنيفها إلى تحالف حكومي ونيابي ومصرفي شيطاني.
الغواية التي يطاردها الباحث الموسيقي فادي العبد الله في كتابه "في إثر الغواية" الصادر حديثا عن دار "الكتب خان" في مصر، لا تُدرك لأنها لا تنتهي، ولا تني تتشكل وتتماوج وتهتز
يتزامن انتخاب نواف سلام رئيسا لـ"العدل الدولية" مع إعادة وضع الحل السياسي للصراع بين الفلسطينيين وإسرائيل على الطاولة، دوليا وعربيا، وهو حل قائم أساسا على "حل الدولتين" الذي يؤيده سلام وينظر له
ما بين دولار و"لولار"، أصدر مصرف لبنان التعميم 166 الذي ينقض على ما تبقى من ودائع المودعين بالعملات الأجنبية، ويواصل مسلسل المخالفات المتمادية لقانون النقد والتسليف و"الاختراعات" المصرفية اللبنانية.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟