تقتحم الفنانة اللبنانية ماجدة ملكون في معرضها الأخير "الأم الرئيسة"، العديد من المناطق الممنوعة، وربما يكون آخر المعارض التشكيلية التي شهدتها العاصمة قبل اندلاع أحداث الحرب الأخيرة.
تتراكم الخسائر الاقتصادية في لبنان وإسرائيل مع استمرار الحرب، ولكن لا سبيل للمقارنة بين إسرائيل ولبنان حيث اقتصاد مفلس ماليا ومصرفيا ومنهار اقتصاديا منذ 5 سنوات.
رحل الروائي والناقد والإعلامي اللبناني إلياس الخوري مبكرا عن عمر يناهز السادسة والسبعين، تاركا وراءه إرثا متنوعا من روايات ومقالات وكتب نقدية وأبحاث. عمل في تحرير عدة صحف منها "السفير" وترأس تحرير…
ماذا بعد توقيف حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة الذي خطف كل الأضواء، وأثار عاصفة من الأسئلة والتكهنات؟ وهل ينجو لبنان من إدراجه على "اللائحة الرمادية"؟ ذلك لا يبدو متاحا.
ثلاثون عاما تحولت خلالها مؤسسة كهرباء لبنان إلى بقرة حلوب غذت الفساد السياسي للطوائف، وفاقمت الصراعات على تقاسم الحصص والمناقصات التي نخرت اقتصاد لبنان حتى انهياره الكامل وأغرقت البلاد في عتمة دائمة!
يفصل بين رحيل "أبو عمار" و"أبو اللطف" حوالي 20 سنة. الأول توفي محاصرا في "المقاطعة" في 2004، والثاني في عمان في أغسطس الماضي. تنشر "المجلة" من أوراق عبد الحليم خدام تفاصيل عن مرحلة وفاة عرفات وخلافته:
سنة مرت على تقلد وسيم منصوري حاكمية مصرف لبنان بالوكالة وسط آمال للبعض تحولت إلى خيبات فلا الودائع حصلت، ولا المسؤولون حوسبوا ولا مخالفة القوانين توقفت، لينضم منصوري إلى حال الضياع التي تعم البلد.
عادت ضاحية بيروت الجنوبية إلى واجهة الإحداث والاهتمام العربي والدولي، بعدما اغتالت إسرائيل المسؤول العسكري الأول في "حزب الله" في عرينه. السؤال الأكبر هناك متى الرد؟ وماذا ينتظر الناس ما بعد الرد؟
كان الرابع من أغسطس/آب 2020 مفترقا في حياة كثر من اللبنانيين، وخصوصا منهم أبناء جيلي الذين أتحسّر وإياهم على مضي نصف قرن من أعمارنا تحت وابل من الحروب تلو الحروب، والهزائم تلو الهزائم، و"الانتصارات"…
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟