في الذكرى الـ 20 لاغتيال رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري، تنشر "المجلة" حلقات من مذكرات نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام، التي ستصدر قريبا عن "دار رف" التابعة لـ"المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام":
في الذكرى الـ 20 لاغتيال رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري، تنشر "المجلة" حلقات من مذكرات نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام، التي ستصدر قريبا عن "دار رف" التابعة لـ"المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام":
الفئة الأكبر من الفارين السوريين خليط من جماعات النظام الخائفة في الساحل السوري وجباله، ومن شيعة موالين لــ"حزب الله" أو منخرطين في مجموعاته المسلحة في سوريا. ومعظم هؤلاء من الفقراء وبينهم جنود سوريون
كانت سوريا، قبل سقوط النظام أخيرا، تبدو في سبات "أبديّ"، لا أمل في الاستيقاظ منه، لتأتي لحظة الإطاحة بالأسد ونظامه، كأنها مشاهد نسي ماركيز أن يكتبها في روايته الأشهر.
فضل الأسدان الأب والابن أن تبقى قرى العلويين فقيرة ومعدمة، لكي يضمنا عوز أبنائها وولائهم، فلو كان أحد منهما قد بنى المدارس في القرى العلوية، لما وجد بشار الأسد علوياً واحداً مستعدا لحمل السلاح معه
قدّر رئيس "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير" مازن درويش، عدد المفقودين السوريين بأكثر من 110 آلاف شخص، داعيا إلى ضرورة التوقف عن "العبث بالأدلة" لأن ذلك يمكن أن يؤثر فعلا على إمكانيات المحاسبة
لا شك أن السوريين كانوا الوحيدين حول العالم الذين واجهوا أقسى العقوبات لعدم ارتكابهم أي جرم. والأدهى أن محاكماتهم لم تكن عبر القضاء بل عبر الفروع الأمنية التي تتجسس على الناس وتلاحقهم لمجرد كلمة سخط
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"
جوناثان هولت شانون أنثروبولوجي وروائي وموسيقي أميركي تخصص بالموسيقى في سوريا. هنا حوار معه حول الموسيقى والحداثة والاستشراق وتوجهات الدراسات الإثنوغرافية والتحولات الفنية في سوريا.
تؤثر طبيعة محتويات وسائل التواصل الاجتماعي على أدمغتنا وتقلل الانتباه متسببة بتراجع معرفي خطير وإرهاق عقلي يثقل الذهن بعد ساعات طويلة من التحديق في الشاشات