ما يسميه دونالد ترمب حلا ليس سوى خطوة أخرى نحو القضاء على الوجود الفلسطيني، فإذا ما كان يسعى حقا إلى صنع إرث له كصانع سلام، فعليه أن يضع حدا لمحاولات إسرائيل المستمرة لمحو فلسطين
تواجه تلك الإدارة مستقبلًا غامضًا وتتأهب لموجة من التغييرات الجوهرية في السياسات الصحية مع تولي إدارة ترمب الثانية زمام الأمور، وسط مخاوف من اضطرابات كبيرة تؤثر على أداء الوكالة
الانتخابات الأميركية في نوفمبر، التي تصاعد الإهتمام العالمي بها، بعد الأحداث الإستثنائية في يوليو، هي قصة غلاف "المجلة" في أغسطس: من سيفوز في "ولايات مقسمة"؟ ما سياسة ترمب وهاريس إزاء الشرق الأوسط؟
في بلد كان فيه التهديد بالاغتيال موضوعا ثابتا في السياسة الأميركية لما يقرب من القرنين، يمكن لكل من ريغان وترمب أن يعتبرا نفسيهما محظوظين لأنهما تمكنا من النجاة.
هل نحن أمام نسخة جديدة من دونالد ترمب؟ سؤال يطرحه خطابه أمام المؤتمر الوطني الجمهوري الخميس والذي بخلاف المتوقع كان منضبطا ومعتدلا في نبرته وإن حافظ على تشدده السياسي. فهل هذا مجرد تكتيك انتخابي؟
بعيدا من ملابسات محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أو معركته الانتخابية، أعادت الواقعة إلى الأذهان العديد من الاغتيالات ومحاولات الاغتيال التي طاولت رؤساء أميركيين، وتناولتها السينما:
كما هي الحال مع أي كابوس، قد يكون شبح "اقتصاد ترمب" (Trumponomics) أكثر إثارة للرعب مما هو عليه في الواقع، إذ سيعمل الكونغرس والمؤسسات المالية وأسواق الأسهم الأميركية بمثابة ضوابط لقراراته.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"