يصر دبلوماسيون عرب يعرفون كامالا هاريس على أنها ستكون أفضل من جو بايدن في الشرق الأوسط. ولكن الحكم من خلال تصريحات قليلة خلال الحملة الانتخابية لا يكفي لمعرفة نوع الرئيس الذي ستكون عليه هاريس

قال ترمب، في مؤتمر "البيتكوين" بولاية تينيسي، إنه يريد جعل أميركا "عاصمة الكوكب للعملات المشفرة" و"الأولى في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي". هل تأثر ترمب بنائبه فانس؟ ما علاقة الأخير بوادي السيلكون؟

كان نتنياهو يطمح في أن يبدو مثل تشرشل، فلم يفوّت أي فرصة للتذكير بأنه الزعيم الوحيد الذي ألقى خطابا أمام جلسة مشتركة للكونغرس أربع مرات، لكن خطابه كان أمرا آخر

صفّق الجمهوريون وقوفا لنتانياهو عشرات المرات خلال خطابه في الكونغرس،الذي قاطعه 60 ديموقراطيا بينهم بيلوسي. براعته الخطابية لم تترجم بمضمون سياسي ازاء "اليوم التالي" لحرب غزة":

تنشر "المجلة" النص الحرفي لرسالة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى مرشح "الحزب الجمهوري" دونالد ترمب لإدانة محاولة الاغتيال التي تعرض لها، فكيف ردّ ترمب؟

تعاطف هاريس مع الفلسطينيين لا يقلل من دعمها الطويل الأمد لأمن إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها. وقد شددت على أن "حماس" لن تتمكن من السيطرة على غزة في المستقبل

استثمار بايدن في هاريس واضح ومنطقي، كما ظهر في الإعلان الذي ختمه بدعمه لنائبته بأن تكون مرشحة الحزب، ليقلل بذلك كثيرا من حظوظ أي مرشح ديمقراطي آخر

تنشر "المجلة" النص الكامل لبيان الرئيس الأميركي جو بايدن والذي أعلن فيه التنحي عن الترشح لولاية ثانية، معددا انجازات ولايته ومتعهدا بإكمالها...

في بلد كان فيه التهديد بالاغتيال موضوعا ثابتا في السياسة الأميركية لما يقرب من القرنين، يمكن لكل من ريغان وترمب أن يعتبرا نفسيهما محظوظين لأنهما تمكنا من النجاة.

في خطابه بعد قبوله رسميا ترشيح الحزب الجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية، أدلى ترمب بتصريحات تكشف عن ملامح سياسته الخارجية حال فوزه بمنصب الرئيس مجددا