تجولت "المجلة" في بلدة سنجار التي تبدو "مُحبطة"، فاقدة للإحساس بإمكانية عودتها إلى ما كانت عليه، قبل أن تطال "المذبحة الكبرى" سكانها المحليين

من حكم "داعش" قبل 10 سنوات إلى قبضة الفصائل الشيعية، وما زال الدمار شاخصا للعيان في مدينة الموصل القديمة رغم المحاولات الفردية:

في الذكرى العاشرة لهزيمة تنظيم "داعش" الإرهابي في الموصل، تجولت "المجلة" في مختلف أحياء ومناطق المدينة العراقية، والتقت ناشطين وخبراء وعددا من سكانها

"زنازين الموت: 105 أيام في سجون داعش"، عنوانُ كتاب جديد يروي فيه العراقي الموصلي محمد العطار يوميات اعتقاله من 3 يوليو/تموز إلى 8 أكتوبر/تشرين الأول 2014 في سجون تنظيم "داعش".

يشكل قضاء سنجار العراقي، كما غالبية المناطق الحدودية في المنطقة، رقعة جغرافية تتداخل فيها الاحتقانات الأهلية مع صراعات النفوذ بين الدول المجاورة، مما يجعله على حافة الانفجار دائما.

"معادلة الهيمنة" لم تعد تعبر عن التوازن الديموغرافي والسياسي الحقيقي في نينوى

المجلة" ترصد وضع التنظيم الإرهابي بعد تسع سنوات من إعلان البغدادي

ساكنو المخيم لا يزالون محتجزين في ظروف شبيهة بالسجن المفتوح، ويخشى كثيرون منهم من أنهم سيظلون عالقين فيه إلى الأبد

يستذكر العراقيون في يونيو/حزيران سقوط مدينة الموصل، ثاني كبرى مدن البلاد، بقبضة تنظيم "داعش" عام 2014، وما خلّفه الحدث من مآسٍ ودمار