لا يزال قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجميد برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) لمدة 90 يوما، يلقي بآثاره السلبية على آلاف المستفيدين في المنطقة العربية.
يأتي تعليق المساعدات الأميركية، ضمن سياسات لَيّ أذرع الخصوم بالرسوم التي يتبعها ترمب لتعزيز موقفه التفاوضي السياسي والتجاري، بما يؤدي الى جعل الأعمال الإغاثية في مهب الفوضى، ويضع مستقبل الطلاب في خطر.
لا شك أن الصدى السياسي للصفعة الصينية للولايات المتحدة، التي ظهرت آثارها الفورية المؤلمة من البيت الأبيض الى "وول ستريت" و"سيليكون فالي" ستترك آثارا على أكثر من مستوى اقتصادي وتكنولوجي وصناعي.
التقت "المجلة" رئيس الوزراء الفلسطيني السابق في رام الله لإجراء حوار معمق، ونقاش فكري حول ترمب، و"حماس" والسلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية المتطرفة، وإشكاليات حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي