بعد الخفض الجديد للاحتياطي الفيديرالي الأميركي للفائدة، والانتخابات الأميركية، أي نتائج اقتصادية ومالية مرتقبة من توجهات السياسات النقدية في أميركا وأوروبا حيث تتركز الاستثمارات الخليجية الخارجية؟
بين مهلل ومتشائم لفوز دونالد ترمب، تسود المخاوف من الوعود والقرارات المتطرفة الاقتصادية التي أطلقها، الى أين يتجه الاقتصاد الاميركي والعالمي في ضوء فوز الرجل الأقوى في العالم اليوم.
كل المؤشرات تظهر أن لا مفر من الاشتباك بين الرئيس المنتخب دونالد ترمب، ورئيس الاحتياطي الفيديرالي جيروم باول، وسيحاول الرئيس إقالته وتعيين حاكم جديد يلتزم تعليماته، على إيقاع ثلاثة أخطار تضخمية.
يكاد تأثير رئيس بنك الاحتياطي الفيديرالي الأميركي جيروم باول يفوق رؤساء الدول. حاز الثناء وجُبه بالنقد منذ توليه منصبه، قراراته تؤثر على الانتخابات الأميركية، وهو يمسك بصحة اقتصاد أميركا والعالم.
بعد ترقب طويل، حسم "الفيديرالي" الأميركي الجدل بخفض الفائدة إلى 4.75% لأول مرة منذ "كورونا"، بعد ارتفاعات تاريخية للسيطرة على كابوس التضخم. هل تنتعش الأسواق والأعمال؟ هل هذا لصالح هاريس ام ترمب؟
تخلص "الايكونوميست" بعد تفحص مجموعة من المؤشرات الى عدم وجود أدلة كثيرة على تباطؤ الاقتصاد. ففي حالة الركود النموذجية، تشهد أرباح الشركات انخفاضا حادا، لكنها لا تزال جيدة في الدول الغنية حتى الآن.
يتفق الاقتصاديون على نطاق واسع في شأن كيفية إدارة عمل البنوك المركزية. يجب أن تكون مستقلة تماما، لا تتبع أهواء السياسيين. ويجب أن تركز على السيطرة على التضخم، وأن يكون موظفوها من أهل العلم والاختصاص.
يقال إن لدى صانعي الأفلام مهرجان كان، والمليارديرات لديهم منتدى دافوس، أما الاقتصاديون ورؤساء البنوك المركزية في العالم، فلديهم "جاكسون هول". هل يلبي جيروم باول ما يصبو إليه الأميركيون والعالم؟
من التجارة إلى الدولار والنظام المصرفي والعملات المشفرة والدين العام والتعريفات الجمركية، كلها هواجس تثيرها العودة المحتملة للرئيس السابق دونالد ترمب الى البيت الأبيض.
يستمر الاقتصاد الأميركي في تسجيل أرقام قياسية جديدة. من المتوقع أن ترتفع أرباح الشركات بقوة، ويزداد الناس تفاؤلاً. من اللافت استمرار زخم النمو، كيف حقق الاحتياطي الفيديرالي المفاجأة وما هي أسبابها؟
تبدو إدارة ترمب أكثر ودا وقربا من أي وقت مضى. قد يتجادل الجانبان حول مدى ذهاب إسرائيل ضد إيران أو كيفية إنهاء الصراع في غزة أو لبنان، لكن الشعور العام في حاشية نتنياهو واليمين المتطرف هو شعور الابتهاج
كسرت زيارة السادات إلى القدس، ومن بعدها اتفاقية كامب ديفيد، الحاجز النفسي بين العرب وإسرائيل، وكان من نتائجها اتفاق السلام الفلسطيني الإسرائيلي سنة 1993 وسلام إسرائيل مع الملك حسين سنة 1994:
بلغت فيروز اليوم التسعين من عمرها، وهي المولودة بحسب مطلعين عن كثب على ذلك، في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني 1934 وليس في 21 نوفمبر 1935 على ما هو شائع خطأ في أكثر من مكان.
تشهد مصر جدلاً واسعاً حول قانون الإيجارات القديم بعد حكم المحكمة الدستورية العليا الذي ألغى تثبيت القيم التأجيرية وألزم البرلمان بتشريع جديد يحقق التوازن بين حقوق المالكين والمستأجرين.
تعتبر "إيموجي" أكثر من مجرد رموز تعبيرية في المراسلات الرقمية، فهي لغة جديدة نشأت في العصر الرقمي، وقد تطورت بشكل سريع لتصبح أداة تعبير عالمية تجسد المشاعر والمعاني بشكل مختصر وبسيط