معضلة الهجرة السرية القسرية، أو غير النظامية إلى أوروبا، تهز أركان الحياة السياسية الأوروبية، وتكاد تصدّع الاتحاد الأوروبي. قامت "المجلة" باستقصاءات ميدانية واسعة عن هذه المعضلة/ الظاهرة الدولية.
في وقت خفض برنامج الأغذية العالمي خدمات المساعدات في سوريا، يستمر نمو الاحتياجات الإنسانية الهائلة على كل المستويات، يعيش 90 في المئة من السوريين تحت خط الفقر، يزداد اليأس وأعداد المهاجرين.
من الضروري وجود عملية سياسية مفتوحة وبناءة وعملية وشاملة، دون شروط مسبقة أو نتائج محددة سلفا. ويجب أن تكون النتيجة الوحيدة هي سوريا ذات سيادة ومستقرة ومتصالحة ومزدهرة وشاملة للسوريين جميعهم
ينطلق الباحث السوري باسم محمود في دراسة جديدة صدرت عن دار "روتليدج" العريقة، من نهج جديد في علم الاجتماع يقوم على دراسة سوسيولوجيا الانفعالات التي يشعر بها اللاجئون.
على الرغم من أن تاريخ الهجرة غير الأوروبية إلى ألمانيا يعود إلى ستينات القرن الماضي، مع تدفق اللاجئين الأتراك والأكراد ومن ثم اللبنانيين، إلّا أن هجرة السوريين إلى الديار الألمانية أخذت أشكالا مختلفة.
يشعر بعض الأتراك بالقلق من إمكانية تغيير السوريين للتركيبة الديموغرافية في بعض مناطق البلاد وإمكانية تسببهم مستقبلا في اضطرابات اجتماعية مشابهة لتلك التي نشهدها في باريس
تكشف "المبادرة الأردنية"، التي حصلت "المجلة" على نص الجديد، أن عمّان والعواصم العربية لا تزال تضع خروج إيران من سوريا هدفا نهائيا لها مقابل رفع العقوبات وانسحاب القوات الاجنبية:
شهدت بعض مناطق سوريا تحركات نزوح جديدة بفعل انعدام الأمن القائم، في حين اختار عدد قليل من السكان النازحين واللاجئين في دول الجوار العودة بشكلٍ تلقائي إلى المناطق التي يتحدرون منها
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
نتعرّف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إصدارات الكتب العربية، في الأدب والفلسفة والعلوم والتاريخ والسياسة والترجمة وغيرها. ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطلّ كلّ أسبوعين مرآة أمينة لحركة النشر في…