تقدّم الرواية التي أعلن فوز كاتبها بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر)، صوتا جديدا ومختلفا في الرواية الفلسطينية والعربية عبر فيها عن قضيته وتشتت الهوية
لم يقف المخرج البريطاني اليهودي جوناثان غليزر، في كلمة فوزه في أوسكار أفضل فيلم أجنبي، ليشجب هجمات 7 أكتوبر مثلما كان يتوقع البعض منه، بل آثر الوقوف على أصل المشكلة.
في روايته القصيرة "لعنة صبي كرات الطين" (دار نوفل – هاشيت أنطوان/ بيروت)، يواصل مازن معروف الحفر في الموضع نفسه تقريبا، ويُنزّه مخيّلته ونبرته السردية في المساحة ذاتها.
ستنتهي الحرب غدا، وسيعيد المقاتلون ما تبقى من ذخيرتهم وقنابلهم إلى المخازن، ثم سيستنشقون هواء مختلفا بعد أشهر أو أعوام من الاقتتال والترقب للنصر أو الهزيمة.لكن هؤلاء، وأولئك الذين يترقبون عودتهم من…
ما تقترحه الكاتبة والمترجمة الفلسطينية ريم غنايم في كتاب "الوصايا" الصادر حديثا عن "دار مرفأ" في بيروت والذي يضم وصايا كتاب وشعراء من غزة يعيشون لحظة تبدد الوجود، يغاير الشائع في كتابة الوصايا.
في 19 فبراير/شباط الماضي، أصدر خبراء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة،، بيانا حول الانتهاكات الجسيمة التي تتعرض لها النساء والفتيات الفلسطينيات في غزة والضفة الغربية.
ليس من قبيل المصادفة أن يولد الفنان التشكيلي الفلسطيني فتحي غبن في خيمة، ثم أن يرحل عن العالم، في خيمة أخرى تلخص 76 عاما من التيه الفلسطيني ونكباته المتعددة الأشكال.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟