لم يكن الكثيرون في الغرب على دراية بوجود مشهد فني نابض بالحياة في المملكة العربية السعودية، لكن هذا الواقع تغير الآن، مثلما يؤكد أول معرض استعادي للفن السعودي استضافته "دار سوذبيز للمزادات".
الكثير من أعمال الفنانين في غزة، دمّر أو أُحرق أو نُهب، في خضم أعمال القصف العشوائي وفوضى الحرب، والكثير منها تحوّل إلى مواد خام لإشعال النار من أجل الطهي، وسط مجاعة حقيقية يعيشها القطاع.
اهتدى الفنان اللبناني محمود زيباوي منذ بداياته إلى نوع من التقشف ولجم الثرثرة، سواء في الألوان أو في المكونات، داخل لوحته التي غالبا ما تبدو غارقة في هالة من السكينة والصمت.
في معرض الرسام الفرنسي إتيان دينيه (1861- 1929) الاستذكاري في "معهد العالم العربي" بباريس، بدا أنه قد رسم لوحة حب للشرق من خلال أعماله الفنية التي أنجزها أثناء رحلاته إلى الجزائر.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"