يبرز "الكيتش" اليوم كتعبير عن حضارة الصورة العالمية، وحضارة العرض والتمثيل الزائف. إنه يعكس، من خلال الإفراط والبهرجة والزخرفة المفرطة التي تشكل جزءا من جوهره، روح هذه الحضارة وعمق طبيعتها.
بفعل عوامل متشابكة، ترسخت لدينا فكرة عن المثقف الغربي تصوره أنه "يساري بالطبع، مما جعلنا ننظر إلى معظم المثقفين، على أنهم شخصيات معارضة، مستقلة، غريبة عن السلطة.
التفلسف فكر في الشعر، لكن لا أحد يخلط بين شعر أفلاطون وشكسبير، أو بين خليل مطران وطه حسين، بين صادق جلال العظم ومحمد الماغوط، حتى وإن كان التمييز داخل الفكرة ذاتها.
نعثر على اهتمام فلسفي مبكر بموضوع السفر في الفلسفة الأفلاطونية، وخاصة في الكتاب الثاني عشر من "القوانين"، الذي يُعتبر من أوائل النصوص الفلسفية التي تطرح قضية السفر كـ"مسألة جدية".
لم يكن مفهوم التقدم هذا يستمدّ قوّته من حمولته الفلسفية، ودعامته الاستدلالية، بقدر ما كان يستمدّها من سنده الاجتماعي وأهمّية الأصوات التي كانت من ورائه.
تحاول آن شانغ خلخلةَ الصورة المترسّخة عن الصين، وكونها لا تفكّر الآن مثلما "فكّرت" في الماضي، وتفنيدَ الرأي الذي يذهب إلى أن الفكر الصيني هو أساسا "حكمة قديمة" ظلت بمنجى ممّا يهز الثقافة العالمية.
لعل المشهد التلفزيوني بين ترمب وزيلينسكي كان الأكثر وضوحا في تجسيد ملامح السياسات الأميركية الجديدة خلال ولاية حكمه الثانية، والتي تتسم باتجاه حاسم نحو طي صفحة التعاون الدولي التقليدي
كيف ولد "قانون قيصر"، التشريع الأساسي لفرض العقوبات على سوريا؟ ولماذا سمي بهذا الأسم؟ يروي المسؤول الأميركي السابق مات زويغ، "كاتب قانون قيصر" في حديث موسع تفاصيل عن اصداره وكيفية الغائه:
الحذر الأولي من المشهد الإقليمي والدولي، والذي دفع تركيا لفتح الباب أمام أوجلان، يُمكن أن يتحول إلى العكس تماما، فيما لو أصبحت استراتيجية الإدارة الأميركية الجديدة أكثر وضوحا