سيوفر بطء عملية انضمام دول البلقان إلى الاتحاد الأوروبي لكل من روسيا والصين فرصا إضافية، وهما اللتان تنشطان من قبل لتعزيز وتوسيع وجودهما في البلقان الغربية
تثير حملة الصين الجديدة للسيطرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تساؤلات عن مستقبل القطاع في البلاد، بما يتجاوز البعد السياسي أيضا، هل تنجح قرارات السلطات كما فعلت مع العملات المشفرة.
كانت الصين معروفة لدى المستهلكين الغربيين بأنها مصنع السلع الرخيصة التي تملأ رفوف المتاجر، هي الآن تنفّذ اختراقا في الغرب لصالح منتجات ذات قيمة مضافة أعلى، بما في ذلك السيارات والرقائق الالكترونية.
لم يتم التوصل حتى الآن إلى أدلة دامغة على وجود خطر واضح ومباشر من تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، والحظر ليس سياسة سيئة فحسب، وإنما قرار أجوف أيضا، فهو لن يجعل أميركا أكثر أمانا، بل على العكس.
في العقد المقبل، تنتقل الصين إلى وضع جديد تقدم فيه الأمن على التنمية، التكنولوجيا على الاستهلاك، الطاقة المتجددة على التقليدية، والتقنيات المتقدمة لتعزيز القدرة على الصمود ومواجهة التحديات الأميركية.
أنصتوا عن كثب، يمكنكم سماع المؤثّرين ينوحون. في 13 مارس/آذار، أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يمنع متاجر التطبيقات والمؤسسات المزودة لخدمات الإنترنت من توزيع "التطبيقات التي يسيطر عليها خصم…
لا تبدو المؤشرات الاقتصادية الصينية واعدة، والخطط الموضوعة غير مقنعة وأهدافها غير واقعية، والممارسات السابقة غير صالحة في ظل الانكماش الاقتصادي الذي تعاني منه الصين.
أمام ضعف العملة والتحديات الهيكلية الداخلية، دخل الاقتصاد الياباني في مرحلة ركود أسقطت البلاد من موقعها كثالث أكبر قوة اقتصادية عالمية منذ أكثر من عقد، واحتلت المانيا مكانها. ماذا يحصل في طوكيو؟
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
لا ينبئ الميزان التجاري بين الولايات المتحدة ودول الخليج بأي قلق من التعريفات، الأهم هو التحوط للتداعيات المحتملة على الاستثمارات الخليجية الكبرى في الأسهم والأسواق المالية والسندات، وأسعار النفط.
نصف قرن على الحرب الأهلية اللبنانية، عنوان الملف الذي تنشره "المجلة" في الذكرى الخمسين لاندلاع "حرب لبنان" في 13 أبريل/نيسان 1975. حرب توقفت في 1990 لكنها لم تنته لأن أسبابها لا تزال كامنة