يتعامل الصينيون بمشاعر مزدوجة مع عودة دونالد ترمب إلى الأبيض. ويرى صناع السياسة في بكين أن بعض سياسات ترمب خصوصا تلك الانعزالية قد تصب لمصلحة الصين في المنافسة الاستراتيجة مع الولايات المتحدة.
ظواهر غريبة ومربكة للاقتصاد العالمي، تلك التي يثيرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، دفعت العالم بأسره لأن يعيد النظر في مساراته ويضبط إيقاعه، فهل منظمة التجارة العالمية في طريقها الى مقصلة الإعدام؟
يصر الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تأكيد عزمه فرض تعريفات جمركية على كندا والصين والمكسيك ودول أخرى تحت ذريعة الحمائية دعما للاقتصاد الأميركي، إلا أن البعض يراها ورقة تفاوضية على مكاسب اقتصادية.
أضحت الثروات المعدنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالموارد الطبيعية والمعدنية مصدرا للحروب والنزاعات والأطماع. من يوقف حروب الكوبالت والذهب والنحاس؟
يفترض كثيرون أن دونالد ترمب سيعود إلى ممارسة النمط التقليدي من السياسة بعد أن استرجع الرئاسة ورجع إلى البيت الأبيض، كما كان الحال جزئيا في ولايته الأولى وإن تكن بنكهته الخاصة وعفويته المميزة. ولكنني…
لا شك أن الصدى السياسي للصفعة الصينية للولايات المتحدة، التي ظهرت آثارها الفورية المؤلمة من البيت الأبيض الى "وول ستريت" و"سيليكون فالي" ستترك آثارا على أكثر من مستوى اقتصادي وتكنولوجي وصناعي.
تمثل أفريقيا ساحة للصراع بين القوى الكبرى، وتتنافس الصين والولايات المتحدة على مواردها وموقعها الاستراتيجي، وتجهد أفريقيا لتحقيق تنمية مستدامة واستثمار إمكاناتها لصالحها، وسط مخاوف الاستعمار الجديد.
بين اقتصاد الريع في التصدير، والنموذج الاسباني في الزراعة، وصدمة الأسعار، يغرق زيت الزيتون التونسي في أزمة تكاد تطيح الموسم وتضيع على البلاد فرصة الاستفادة من تراجع الانتاج في الاتحاد الأوروبي.
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"
جوناثان هولت شانون أنثروبولوجي وروائي وموسيقي أميركي تخصص بالموسيقى في سوريا. هنا حوار معه حول الموسيقى والحداثة والاستشراق وتوجهات الدراسات الإثنوغرافية والتحولات الفنية في سوريا.
تؤثر طبيعة محتويات وسائل التواصل الاجتماعي على أدمغتنا وتقلل الانتباه متسببة بتراجع معرفي خطير وإرهاق عقلي يثقل الذهن بعد ساعات طويلة من التحديق في الشاشات