إذا تحقّق تسونامي الرسوم الجمركية، ونفذ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب وعوده، فإن صدمة اقتصادية تنتظر الصين التي قد ينخفض ناتجها المحلي الإجمالي، وستقاسي أوروبا والمكسيك الأمرّين من سياساته.
لا شك أن عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض خبر سيئ للصين التي تسيطر على أسواق صناعة السيارات، وتُُتهم بضخ دعم حكومي بنحو 231 مليار دولار منذ عام 2009 لغزو الأسواق العالمية.
كشفت "قمة بريكس" الأخيرة عن غياب رؤية سياسية مشتركة، ضمن محاولة إنشاء رؤية لـ"الجنوب العالميّ"، ولكن كونه تجمّعا دوليا أشبه بالمنتدى، فسيظل نقطة تجمع مفيدة مع بعض الاختراقات الدبلوماسية.
ليس خافيا أن فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب بولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة الأميركية، سيجلب المزيد من عدم اليقين، نظرا لسياساته الاقتصادية المتطرفة من نواحٍ عديدة.فمن المتوقع أن يقوم ترمب بتصعيد…
بين مهلل ومتشائم لفوز دونالد ترمب، تسود المخاوف من الوعود والقرارات المتطرفة الاقتصادية التي أطلقها، الى أين يتجه الاقتصاد الاميركي والعالمي في ضوء فوز الرجل الأقوى في العالم اليوم.
"رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط"... قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. بعد فوز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، ما السياسة الخارجية الحقيقة لدونالد ترمب؟ ما موقع الشرق الأوسط فيها؟ ماهو فريقه المحتمل؟
يرغب بوتين في إنشاء نظام مالي دولي جديد يمنع، حسب رأيه، استخدام الدولار الأميركي ونظام "سويفت" كسلاح في التجارة العالمية والمعاملات المالية، ولكن هل تستطيع الدول الأعضاء العمل معا بروح الفريق؟
في تحد للغرب الساعي إلى عزله دوليا منذ بدء غزو أوكرانيا، ركز بوتين على تفاهمه مع دول "بريكس" في قمة المجموعة في قازان. وعقد اجتماعات طوال النهار شملت رئيس الوزراء الهندي ورئيسي الصين وجنوب أفريقيا:
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟