في كتابه الجديد "علمانيون وإسلامويون – جدالات في الثقافة العربية"، يستعيد الكاتب والصحافي السعودي علي مكي مجموعة من الحوارات الصحافية التي أجراها مع عدد كبير من كتّاب العالم العربي وشعرائه ومثقفيه.
الصحافة والصحافيون مادة مثيرة للاهتمام بالنسبة إلى السينما الغربية وهناك نوعان منها: نوع حول صحافيين يغطّون الحروب القائمة، وآخر عن صحافيين يغطون أحداثا في الجبهة الداخلية.
يخطو الصحافيون بحذر إلى عالم الذكاء الاصطناعي مدركين عيوبه، لكنه يساعدهم من خلال وضع أفكار القصة، المساعدة في أسئلة المقابلة، توفير البيانات للحصول على معلومات أساسية في القصص.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"