أميركا في الشرق الأوسط: البقاء أم الرحيل؟ خصصنا قصة غلاف "المجلة" في شهر مارس/آذار لهذا الملف. هل ستنسحب أميركا؟ ما تداعيات وكلفة بقاء القوات الأميركية أو الانسحاب، في الإقليم والعالم؟
بعد مرور أربعة أشهر على هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، يكشف تحليل أعمق أن إيران منخرطة في تصعيد أكثر تعمدا واستراتيجية، وهو ما يشكل الآن تهديدا بتوسيع الصراع، خاصة مع الأعمال العدائية المستمرة في غزة
تصدر "المجلة" بداية 2024،عددا خاصا باللغة الإنكليزية إلى جانب العربية، للحديث عن هذه النزاعات والانتخابات التي تفتح الباب لصراعات وصفقات، بمساهمة خبراء وكتاب بوجهات نظر مختلفة:
2024 هي سنة الانتخابات، إذ يجرى 40 اقتراعا بمشاركة 40% من سكان الأرض. نهاية العام، ستشهد أميركا "انتخابات العالم" بين رئيسين عجوزين: حالي وسابق. تبدأ "المجلة" بنشر مقالات "قصة الغلاف" لشهر يناير:
الوساطة هي نشاط دبلوماسي معقد وربما محفوف بالمخاطر. من المؤكد أن الصين تدرك قيمة أن يُنظر إليها باعتبارها "وسيطا نزيها" على مستوى العالم. لكن في الوقت نفسه، لا تزال القوة الصينية محدودة وحذرة
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟