الفشل الذريع لإدارة بوش في محاولة إعادة تشكيل الشرق الأوسط– في أفغانستان والعراق وسوريا وإيران– جعل الإدارات اللاحقة جميعها، من أوباما إلى ترمب وبايدن، تتخلى عن الطموحات الإقليمية الكبرى
بين تسكين الآلام والاستخدام غير المشروع، انتشرت الأفيونات في العالم لتشكل حلا طبيا من جهة، وآفة مميتة من جهة ثانية، والتأثير الاقتصادي لتكلفة إدمان الأفيونات هائل.
تبدأ "المجلة" تغطية خاصة لتسليط الضوء على انتشار وإدمان المخدرات في دول عربية عدة، وذلك في إطار مجموعة من المقالات والتقارير الميدانية ننشرها على موقعنا الإلكتروني والنسخة الورقية
يصل المبعوث الأميركي آموس هوكشتين بيروت بحثا عن تسوية وسط تصاعد القصف الإسرائيلي. هل هذا ممكن قبل الانتخابات الأميركية في 5 نوفمبر؟ هل يحمل مقترحات واشنطن أم تل أبيب؟ هل لبنان مهم جيوسياسيا لأميركا؟
التنبؤ بأفعال رئيس أميركي مستقبلي بناء على خطاب الحملة الانتخابية غالبا ما يثبت عدم دقته، فالظروف غالبا ما تشكل السياسة الأميركية، والنظرة من المكتب البيضاوي تختلف كثيرا عما نراه في الحملات الانتخابية
تحرص الصين على اتباع سياسة متوازنة إزاء التوتر في الشرق الأوسط تستند إلى الدبلوماسية لتفادي الانخراط في أعمال عسكرية كالتصدي لهجمات الحوثيين على السفن التجارية، وذلك لحماية مصالحها المترسخة في المنطقة
الحرب التي تقودها إسرائيل لا تقف عن حدود القضاء على حركة "حماس" في قطاع غزة، أو إضعاف تهديد "حزب الله" للمستوطنات الشمالية. وإنما الغاية الرئيسة منها هي إعادة هندسة توازن القوة واستراتيجية الردع
في العالم العربي، يتذكر الناس دور الرئيس الأميركي في اتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل ومحاولاته إعادة حقوق الشعب الفلسطيني. لمناسبة ذكرى ميلاده في 1 اكتوبر 1924، هذه جولة في سيرته
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟