تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.

يتغير سلوك المستهلك في فصل الصيف، تنعم الشركات بفرص وتواجهها تحديات، تنفق العائلات مزيدا من المال على السفر والنشاطات الخارجية والترفيه، وترفض "السياحة الفائضة" في مدن عالمية عدة.

في حوار مع "المجلة"، كشف الخبير السياحي ثامر الحربي عن العوامل التي ساهمت في تحقيق السعودية هدف الـ100 مليون سائح والمميزات التاريخية والثقافية العريقة التي وضعت المملكة على خريطة السياحة العالمية.

يكتسب موسم الحج أهمية دينية ومعنوية وأمنية واقتصادية، وهو من أهم النشاطات في التنمية السعودية، مع استقبال ما يفوق مليوني حاج سنويا من 57 دولة يمثلون حركة اقتصادية وسياحية ولوجستية واستهلاكية كبرى.