كان الكاتب السوداني الكبير الراحل الطيب صالح كاتبا دائما في "المجلة". في العام 1991 نشر مقالا يرثي فيه أحوال بلده وأهله. نستعيد اليوم هذا المقال بمناسبة ما يجري في السودان.
"لا للحرب في السودان" هو الوسم الأكثر استخداما بين السودانيين على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية، منذ اندلاع الاشتباكات في العاصمة الخرطوم ومدن أخرى بين الجيش و"الردع السريع".
تظل الشكوك قائمة بشأن إنهاء حالة الاحتقان السياسي في السودان بسبب الخلافات بين الجيش و"قوات الدعم السريع"، وهو ما يهدد الجهود المضنية المبذولة طيلة عام ونصف للتوصل إلىى تسوية سياسية شاملة
وقع الجيش السوداني والقادة المدنيون اتفاقاً الأثنين، يمهد الطريق لتشكيل حكومة مدنية وإنهاء أزمة سياسية مصحوبة بأخري اقتصادية تعصفان بالبلاد منذ إطاحة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان السلطات الانتقالية…
باكو: كان السودان هو الآخر على موعد مع ما أُطلق عليه منذ عشر سنوات ربيعًا عربيًا لم يحمل معه إلا شتاءً عاصفًا أدخل عديد الدول التي عانت منه أزمات بعضها نجح في العبور بأمان على غرار ما شهدته مصر…
القاهرة: تعد مصر وجهة مثالية أمام أبناء الشعب السوداني، الراغبين في الهجرة من بلدهم حيث تنظر نسبة كبيرة من المهاجرين السودانيين إلى مصر على أنها واحة استقرار وسط محيط مضطرب سياسيا وأمنياً، وبسبب قرب…
القاهرة: رفعت التحديات العربية والإقليمية الأخيرة سقف التوقعات لدى الشارع العربي من مخرجات االقمة العربية التي استضافتها الجزائر واختتمت فعالياتها قبل يومين بحضور غالبية رؤساء الدول العربية وممثليهم،…
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب