تخطت القيمة السوقية لـ"إنفيديا"، الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، ثلاثة تريليونات دولار، وهي تواجه منافسة شديدة من شركات عريقة وأخرى مستجدة، وتحديات تنظيمية وتجارية لم تثن هيمنتها في الابتكار.
كيف تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي في الشركات الكبرى والصغيرة على أرض الواقع، وبين مختلف القطاعات الاقتصادية، الى أي مدى هي فعاله وتؤدي الغرض منها؟ تظهر الإحصاءات أن النتائج الفعلية لا تزال متواضعة.
بين توقعات خسارة الوظائف لصالح الذكاء الاصطناعي ومن يبشر بمهارات جديدة وحضور أكبر للبشر، تتجدد التحذيرات من الاندفاع نحو تطويرهذه التكنولوجيا من دون حوكمة وقوانين تحمي الكوكب والانسان.
أين يتجه العالم برفقة كرة ثلج الذكاء الاصطناعي؟ سنة واحدة، كفيلة بأن نشهد انقلابا هائلا، غير محسوب، ويوازي سنين أو عقودا من الاكتشاف والتمرس والصدام المتوقع بين الآلة "الروبوت" والانسان.
يستهلك تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي كما هائلا من الطاقة يتطلبها إدخال البيانات وأعمال الحوسبة، مما يرفع انبعاثات الغازات الدفيئة ويولد بصمة كربونية يتوقع أن يشتد تأثيرها مع زيادة انتشار هذه التقنية.
لم يعد ترويج تقنيات المراقبة الذكية والتجسس حكرا على شركات مثل "أكسون إنتربرايز" و"موتورولا سوليوشنز"، التي تبيع الكاميرات والتقنيات للشرطة، ها هي الشركات الناشئة في "سيليكون فالي" تتقدم وتدخل السباق.
يحظى الشأن القانوني المتعلق بالذكاء الاصطناعي باهتمام العالم والدول العربية والشركات، وثمة تجاهات عدة لحماية حقوق الملكية الفكرية والأمن السيبراني، وغيرها من التعديات التي تعتاش عليها الخوارزميات.
يشكل الذكاء الاصطناعي فتحا هائلا لم تعرفه البشرية من قبل، ويفوق في أبعاده كل الثورات الصناعية السابقة، يضع مصير الإنسان على محك تـطـويـع الآلة أو انتصارها عليه.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"