ظهر عدد من الروايات المصرية التي لفتت الأنظار إلى اهتمام أصحابها باستعادة دور المكان والتركيز عليه وإن اختلفت بالتأكيد طرائق تعبيرهم عنه ومحاولة رصد التغيرات الاجتماعية والثقافية في مصر.
أعلن أمس الأحد في العاصمة الإماراتية أبوظبي عن تتويج رواية "تغريبة القافر" للعُماني زهران القاسمي بالجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر). "المجلة" التقت القاسمي وأجرت معه هذا الحوار.
رفضت الروائية الفرنسية آني إرنو طرح مادتها كسيرة ذاتية، من أجل الرؤية والحدس والذاكرة، فكتبت تاريخ حياتها كمادة شبه روائية وأدبية، ربما معرفية واجتماعية، وبالتالي مانعت في مجمل رواياتها التي شكلت…
كُثُرٌ من ينكرون اليوم فاعلية الرواية الطويلة جدا جدا، تلك التي تحمل آلاف الصفحات، فما الممكن أن يقول الروائي فيها؟ وهل يحتمل الوقت والقلب والحياة لقراءة ما لا يُحتمل من طرح قضايا بائدة أو مكررة…
للحروب في السودان أثرها الكبير على عدد من الروايات، التي نكتشف من خلالها تاريخه الطويل مع الحروب، والذي تتعدد أسبابه، ويبقى أثر الحرب وما تخلفه من دمار وويلات.
ثلاث مجموعات قصصية قصيرة، يبرهن كتابها من خلالها أن هذا الجنس الأدبي ما زال يتمتع بالحيوية والكثافة للتعبير عن أسئلة العالم الراهن بصورة مختلفة عن الأجناس الأدبية كافة.
لا خلاف على أن الرواية أضافت إلى السينما عبر تاريخهما الحافل معا، كما أضاف الروائي للسينما ككاتبٍ للسيناريو.. لكن بالمقابل، ماذا أضاف الروائي للسينما كمُخرج؟
تتحدر الجائزة الأدبية من سوابق نبيلة بهدف منح العمل الأدبي مزيدا من الاهتمام، لكنّ انتشارها في الفترة الأخيرة أخذ يؤثر على خيال المؤلف، بل وحتى على خيال القارئ، بعدما أصبح هناك أكثر من 1200 جائزة…
وصلت ستّ روايات إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية أو بوكر العربية، وهي من العراق وليبيا والسعودية ومصر وعمان والجزائر. هذه قراءة في عوالم تلك الروايات.
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب