صدمت إذ شاهدت في إحدى حلقات برنامج "كوميدي" عربي رمضاني، لجوء صناع البرنامج إلى صبغ وجه أحد الممثلين بطلاء أسود، لكي يبدو صوماليا أو سودانيا. خيار ليس نابعا من خلفية عنصرية واعية بالضرورة، بقدر ما هو…
"نحنا مجموعة تجارب/ لازم نقرا كل العالم لحتى نجاوب لازم نتحاسب ونحاسب" يتردد صدى الكلمات المؤثرة في شارة المسلسل التلفزيوني اللبناني "الهيبة" ولكن كيف لتجارب كهذه، في الواقع، أن تحدد تفسيرنا للمسؤولية
يحقق مسلسل "ذا بير"، بعد موسمين منه، تميّزه بين الدراما التلفزيونية، ويكشف عن تفاصيل إنسانية ثرية في عالم المطاعم. عبيد التميمي شاهد المسلسل وعاد بهذه الانطباعات.
هل هناك حقا أزمة ثقافية تقف وراء ضعف الدراما العربية، أم فجوة بين صنّاع الدراما والأوساط الأدبية؟ وما تأثير ذلك على الهوية الثقافية العربية؟ وما دور شبكات التواصل والأجيال الناشئة؟
لماذا تتكرّر مواضيع المسلسلات الدرامية العربية؟ ولماذا يلجأ كثير منها إلى الاقتباس أو حتى "السرقة" الفنية من أعمال أخرى؟ وكيف يمكن تلافي مشكلة التكرار هذه؟ إبراهيم حاج عبدي يجيب عن هذه التساؤلات.
على الرغم من أن دخول المرأة على صناعة الدراما، كتابة وإخراجا، ليس بالجديد، إلا أن جيلا جديدا من الكاتبات بدأ يحصد ثمار سنوات من التغيير، ويضع بصمته على المشهد الدرامي العربي.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟