صدمت إذ شاهدت في إحدى حلقات برنامج "كوميدي" عربي رمضاني، لجوء صناع البرنامج إلى صبغ وجه أحد الممثلين بطلاء أسود، لكي يبدو صوماليا أو سودانيا. خيار ليس نابعا من خلفية عنصرية واعية بالضرورة، بقدر ما هو…
"نحنا مجموعة تجارب/ لازم نقرا كل العالم لحتى نجاوب لازم نتحاسب ونحاسب" يتردد صدى الكلمات المؤثرة في شارة المسلسل التلفزيوني اللبناني "الهيبة" ولكن كيف لتجارب كهذه، في الواقع، أن تحدد تفسيرنا للمسؤولية
يحقق مسلسل "ذا بير"، بعد موسمين منه، تميّزه بين الدراما التلفزيونية، ويكشف عن تفاصيل إنسانية ثرية في عالم المطاعم. عبيد التميمي شاهد المسلسل وعاد بهذه الانطباعات.
هل هناك حقا أزمة ثقافية تقف وراء ضعف الدراما العربية، أم فجوة بين صنّاع الدراما والأوساط الأدبية؟ وما تأثير ذلك على الهوية الثقافية العربية؟ وما دور شبكات التواصل والأجيال الناشئة؟
لماذا تتكرّر مواضيع المسلسلات الدرامية العربية؟ ولماذا يلجأ كثير منها إلى الاقتباس أو حتى "السرقة" الفنية من أعمال أخرى؟ وكيف يمكن تلافي مشكلة التكرار هذه؟ إبراهيم حاج عبدي يجيب عن هذه التساؤلات.
على الرغم من أن دخول المرأة على صناعة الدراما، كتابة وإخراجا، ليس بالجديد، إلا أن جيلا جديدا من الكاتبات بدأ يحصد ثمار سنوات من التغيير، ويضع بصمته على المشهد الدرامي العربي.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"