تتصدى إيران بقوة لرغبة قوى "الإطار التنسيقي" في تغيير الحكومة، بعد اهتزاز ما يُعرف بـ"الهلال الشيعي" إثر خروج سوريا من دائرة نفوذها. وفي المقابل، تحاول الولايات المتحدة تقليص النفوذ الإيراني في العراق

خلافا لتوقعات الكثيرين، ليست الانتخابات الرئاسية لعام 2024 مجرد تتويج غير تنافسي كما كان الحال عند فوز إبراهيم رئيسي عام 2021. ومع ذلك، لا تقترب هذه الانتخابات من معايير الحرية والنزاهة

يعتقد الخبراء أن خليفة إبراهيم رئيسي، كائنا من كان، لن يغير الاستراتيجية التي اتبعها، بعد أن ترسخت بين المستويات العليا في القيادة السياسية والدينية في إيران

الطبيعة غير المسبوقة للضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل هي بالضبط ما يجعل الأمر خطيرا، فالجانبان لا يفكران في ردود أفعالهما الفورية فحسب، بل في تأثير هذه الردود في الديناميكيات المستقبلية للصراع

ليلة 13- 14 أبريل/نيسان كانت درسا طويلا وعميقا متعدد الجوانب: الحرب الحديثة. التحالفات الدولية. القدرات الاقتصادية. التماسك السياسي الداخلي.

مع تصاعد التهديدات الإيرانية بالرد على مقتل الجنرال محمد رضا زاهدي وعدد من معاونيه في دمشق، نستعرض الشخصيات العسكرية الإيرانية الأهم التي قتلت في غارات لم يعلن أي طرف مسؤوليته عن أكثريتها

مع بداية العام الجديد، أحيا العراق وإيران ذكرى أبو مهدي المهندس، وهي فترة تميزت بالاضطرابات، بما في ذلك الاغتيالات والاتهامات المتبادلة

قال وزير العمل الإيراني صولت مرتضوي خلال حوار مع قناة "الخبر" الحكومية 20 أغسطس/آب حول إنجازات حكومة إبراهيم رئيسي، خلال العامين الماضيين: "لقد قُضي على الجزء الأكبر من الفقر المطلق".يأتي هذا الإعلان…

أحد الأسباب الرئيسة لتجفيف 88 في المئة من بحيرة أرومية، هو بناء 57 سدا شمال غربي البلاد، كما أدى بناء 82 سدا على مستنقعات بحيرة أنزلي إلى انخفاض مستوى المياه في البحيرة، بمقدار متر إلى مترين