خمسة عقود مرّت على معانقة أوبير حداد الكتابة، وما برح هذا الشاعر والروائي يحفر داخل الأدب ثلمه الخاص، مبديا في ذلك مهارات كتابية وسردية تفسّر موقعه الفريد والمتقدم داخل المشهد الأدبي الفرنكوفوني.
في عام 1824، طلب الأمير فيلهلم من بروسيا عرضا توضيحيا للعبة معقدة سمع عنها من معلمه العسكري. هذه اللعبة، المعروفة باسم "كريغسشبيل" (لعبة الحرب)، اختُرعت قبل بضعة عقود كنسخة أكثر واقعية من الشطرنج.
يحتفل المجتمع الفلسفي في كل العالم هذه السنة بميلاد فيلسوف التنوير الأكبر إيمانويل كنط، الذي ولد في 1724. أي أننا في المئوية الثالثة لهذا المفكر العظيم، ولا بأس باستغلال الفرصة لاستعادة شيء من أفكاره…
للمدن هويات متعددة الطبقات، لا يمكن للمرء، حتى لو ولد ونشأ فيها وشكلت وعيه وذاكرته وازداد اهتماما بها أو شغفا، أن يلج كل طبقاتها، فكيف إذا جاءها زائرا أو مقيما.
لم تكن مفاجأة لي أن تطل الطبيبة الدكتورة السعودية سارة بنت فارس عبد الله فيلبي عبر قناة "العربية"، فأنا أعرف أن أسرة عبد الله فيلبي تقيم في الرياض وأنهم سعوديون، وأن ابنيه خالد وفارس قد تخرجا من معهد…
1
نلاحظ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وتحديدا منذ مرحلة الاستقلالات العربية الوطنية، عمليةَ انزياح لغوي واسع تقوم على استعارة القاموس الديني للقضايا الوطنية. حتى أن اتجاهات العَلْمَنة،…
المفاوضات غالبا ما تنطوي على تنازلات ومفهوم تحقيق نتيجة مثالية لطرف واحد غير واقعي، ويجب أن يستند تقييم أي اتفاق إلى ظروف العصر الذي جرى التوصل إليه فيه
أعلنت السلطات الألمانية الإثنين أنّها أمرت قرابة 20 ألف شخص في حيّ بمدينة فرانكفورت (وسط) بمغادرة منازلهم مؤقتاً بعد العثور على قنبلة تزن 500 كلغ من مخلّفات الحرب العالمية الثانية.
وقالت فرق…
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟