تحقيق لـ "المجلة" عن الحرب النفسية الإسرائيلية في غزة وأساليبها الجديدة، التي تجبر مواطنين وعناصر فصائلية على التحرك في القطاع ما يسمح للجيش بمتابعتهم ومراقبتهم:
أثناء الحرب الأخيرة سنة 2006، قصف سلاح الجو الإسرائيلي مطار رفيق الحريري الدولي يوم 13 يوليو ودمر ثلاثة مدرجات، ما أخرج المطار عن الخدمة وأبقاه مغلقا حتى 17 أغسطس/آب من العام نفسه
في 19 فبراير/شباط الماضي، أصدر خبراء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة،، بيانا حول الانتهاكات الجسيمة التي تتعرض لها النساء والفتيات الفلسطينيات في غزة والضفة الغربية.
تجد قوات الجيش الإسرائيلي نفسها في موقف لا تحسد عليه، حيث يتعين عليها ترجمة الهدف الذي حددته الحكومة، والمتمثل في "القضاء على حماس"، أو "تدميرها"، إلى أهداف عسكرية عملية وواقعية
لا شك أن الصدى السياسي للصفعة الصينية للولايات المتحدة، التي ظهرت آثارها الفورية المؤلمة من البيت الأبيض الى "وول ستريت" و"سيليكون فالي" ستترك آثارا على أكثر من مستوى اقتصادي وتكنولوجي وصناعي.
التقت "المجلة" رئيس الوزراء الفلسطيني السابق في رام الله لإجراء حوار معمق، ونقاش فكري حول ترمب، و"حماس" والسلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية المتطرفة، وإشكاليات حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي