نعود إلى جذور هذه الأرض، ونحن نحتفي بذكرى يوم التأسيس السعودي، ونستعيد صفحات من تاريخها الضارب في القدم، حيث كانت الممالك العربية القديمة تصنع حضارة استمر أثرها عبر العصور.
تنبع أهمية قرية "الفاو" في المملكة العربية السعودية من وقوعها على طريق القوافل التجارية، وهذا ما كان له أثر عظيم على حياة سكانها واتصالهم بالأمم الأخرى.
في القرن الثاني قبل الميلاد وضع جغرافي إغريقي يدعى أغاثارخيدس الكنيدوسي كتابا بعنوان "عن البحر الأحمر" وصف فيه بصيغة المتكلم جغرافيا البلدان المحيطة بهذا البحر.
بذل الدكتور سعد عبد الله الصويان الأكاديمي والباحث المعروف المختص في التاريخ الشفهي والشعر النبطي في الجزيرة العربية، جهودا مشهودة في توثيق فترة مهمة من تاريخ السعودية.
كشف علماء آثار في أكسفورد، وجود 3 معسكرات رومانية في شمالي الجزيرة العربية، تتوزع على الطريق التجاري القديم الذي كان يربط البتراء عاصمة الأنباط عبر محطة باير، بمدينة دومة الجندل (الجوف) شمالي السعودية
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"