نال واسيني الأعرج أخيرا جائزة "نوابغ العرب" في دبي بالإمارات العربية المتحدة. عنها وعن الرواية وأحوالها وأمور أخرى كان هذا الحوار.

تحل الذكرى الخامسة والثلاثون لإنشاء إتحاد المغرب العربي في ظل الخلافات المستمرة بين الأخوة الأعداء والتشرذم والحروب والأزمات التي تضيّع فرصة تحول الاتحاد إلى قوة اقتصادية وسياسية وثقافية اقليمية

تعكس الحركية الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب تجاه القارة السمراء، احتدام التنافس بين البلدين لتحقيق أكبر قدر من التأثير في الفضاء الأفريقي الذي أصبح حقلا خصبا للاستثمارات

خرجت رواية "عاصفة على الجزر" للجزائري أحمد منور، المرشحة ضمن اللائحة الطويلة لجائزة بوكر العربية، عن معهود الرواية الجزائرية بتناولها موضوع العلاقة المضطربة بين فرنسا ومستعمراتها القديمة.

في معرض الرسام الفرنسي إتيان دينيه (1861- 1929) الاستذكاري في "معهد العالم العربي" بباريس، بدا أنه قد رسم لوحة حب للشرق من خلال أعماله الفنية التي أنجزها أثناء رحلاته إلى الجزائر.

تحت غطاء التنمية في أفريقيا تحرص الولايات المتحدة الأميركية على عدم تهديد التجارة العالمية في خليج غينيا، أو استنساخ تجربة البحر الأحمر، وتدعم محاربة الإرهاب وتطوير التجارة في أفريقيا الأطلسية.

من بين الثروات التي صودرت داخل البلاد شركات كبرى ومؤسسات إعلامية وأراض زراعية وصناعية، ولعل أكبرها قطعة أرض في محافظة "البيض" غربي البلاد، تبلغ مساحتها 50 ألف هكتار

أشعل قرار حظر العمليات التجارية عبر الموانئ المغربية الذي أصدرته الجزائر، التنافس بين الدولتين على سوق تضم نحو 250 مليون نسمة، في امتداد للتوتر في العلاقات، أنهى فرص الاندماج والتعاون الاقتصادي

تسعى دول اتحاد المغرب العربي إلى بلوغ التعافي الاقتصادي الشامل ومواجهة التحديات المناخية والدولية وغيرها من خلال رصد موازنات مالية ومشاريع استثمارية ضخمة لعام 2024، فهل تنجح في استعادة الزخم الاقتصادي

توتر سياسي مفاجئ بين البلدين إثر استقبال الرئيس الجزائري شخصية إسلامية مؤثرة في مالي