يواصل الروائي الجزائري سعيد خطيبي في أحدث رواياته "أغالب مجرى النهر"، الصادرة أخيرا عن "دار نوفل"، بناء مشروعه السردي الذي عماده تشريح الواقع عبر مساءلة التاريخ.
في وقت راعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعض الدول في سياسته التجارية والتفاوضية، فرض تعريفات جمركية مرتفعة تراوحت بين 30 و42 في المئة على دول عربية في شمال أفريقيا، ما السر وراء ذلك؟
يرى الرئيس إيمانويل ماكرون إلى أنه ينتمي إلى جيل جديد من الفرنسيين الذين لم يتورطوا بشكل مباشر في جرائم الاستعمار الفرنسي وأن هناك في باريس اليوم جيل جديد من الفرنسيين يريدون النظر إلى المستقبل
مهما كان توصيف الحالة النفسية وحتى الذهنية التي يعيشها الجزائري وهو يتحدث عن فرنسا، فإن هناك نسختين من فرنسا تسريان فيه: واحدة في ثوب ملاك خيّر والأخرى في ثوب شيطان شرير.
ينال كتاب الفرنسية ميلاني ماتاريز "كيف خسرت فرنسا مجددا الجزائر" الصادر أخيرا استحسان المنابر الإعلامية الكبيرة في فرنسا، بما فيها المحسوبة على اليمين الفرنسي.
أخذ التوتر المزمن بين الجزائر وفرنسا منحى خطيرا وعلى ما يبدو أنه بلغ ذروته في الفترة الأخيرة في ظل غياب مؤشرات توحي بإمكانية العودة إلى ما كانت عليه العلاقات قبل سحب الحكومة الجزائرية سفيرها لدى فرنسا
من دولة مغمورة إلى الاهتمام الإقليمي والدولي، دخلت موريتانيا دائرة التجاذب الجيوسياسي والاقتصادي بفضل موقعها الجغرافي وثرواتها وممراتها الاستراتيجية للتجارة الدولية في زمن التنافس على المعادن.
ماذا وراء التقارب العسكري الجزائري الأميركي؟ هل فعلا جاء ليؤكد نية الجزائر في تغيير وجهة شراكتها العسكرية إلى أميركا، كرد فعل على فتور علاقاتها مع روسيا؟
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
لا ينبئ الميزان التجاري بين الولايات المتحدة ودول الخليج بأي قلق من التعريفات، الأهم هو التحوط للتداعيات المحتملة على الاستثمارات الخليجية الكبرى في الأسهم والأسواق المالية والسندات، وأسعار النفط.
نصف قرن على الحرب الأهلية اللبنانية، عنوان الملف الذي تنشره "المجلة" في الذكرى الخمسين لاندلاع "حرب لبنان" في 13 أبريل/نيسان 1975. حرب توقفت في 1990 لكنها لم تنته لأن أسبابها لا تزال كامنة