لا شك أن الصدى السياسي للصفعة الصينية للولايات المتحدة، التي ظهرت آثارها الفورية المؤلمة من البيت الأبيض الى "وول ستريت" و"سيليكون فالي" ستترك آثارا على أكثر من مستوى اقتصادي وتكنولوجي وصناعي.
إن كانت هناك تقنية واحدة تحتاجها أميركا لتحقيق "حقبة النجاح الوطني المثيرة"التي وعد بها ترمب في خطاب تنصيبه، فهي "الذكاء الاصطناعي". هل هذا ممكن؟ هل يمكن ان تواجه الصين؟
هل يتحدث الذكاء الاصطناعي بلغة الفلسفة؟ وكيف ينظر برنامج ذكاء اصطناعي إلى نفسه وإلى الآخر والوجود؟ هذه الأسئلة كانت دافعي إلى إجراء هذا الحوار مع برنامج "تشات جي بي تي" الذي أثبت نصه هنا كما حصل.
تعتبر "إيموجي" أكثر من مجرد رموز تعبيرية في المراسلات الرقمية، فهي لغة جديدة نشأت في العصر الرقمي، وقد تطورت بشكل سريع لتصبح أداة تعبير عالمية تجسد المشاعر والمعاني بشكل مختصر وبسيط
على عكس الرنين المفزع للهاتف الثابت، فإن رنين الهاتف الذكي لا يخيفني، وقلما أفترض عند سماعه خبر شؤم. على أي حال، فنحن الذين نختار طبيعة الرنين وشدته من بين اختيارات متعددة يتيحها لنا هو نفسه.
تقدم لوريتا نابليوني في كتابها "الرأسمالية التكنولوجية: صعود البارونات اللصوص الجدد والنضال من أجل الخير العام"، أطروحة في الفكر النقدي تحلل الوضع العالمي من زاوية صعود الشركات الحديثة نحو قمم الثروة.
فيكتور فرانكنشتاين، ذلك العالم الذي خلق وحشا جلب الشرور لحياته، وفقد السيطرة عليه، توجّه قصته رسالة رئيسة، حول خطر السعي وراء المعرفة والتقدم في العلوم والتكنولوجيا، إذ أصبحت حياة هذا العالم أسيرة…
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"