الأميركيون أمام خيارين، إما الأمن القومي للبلاد أو الحفاظ على خصوصيتهم كما يكفلها الدستور، بعد تمديد العمل بالبند 702 من قانون الاستخبارات الأجنبية الذي يتيح الكشف عن معلومات شخصية بمساعد شركات.
يعود تاريخ تبادل الضربات الإلكترونية بين إسرائيل وإيران إلى ما قبل الصراع الحالي بأكثر من عشر سنوات، ويبدو أن ساحة الصراع المقبل بين البلدين في الفضاء السيبراني.
لم يتم التوصل حتى الآن إلى أدلة دامغة على وجود خطر واضح ومباشر من تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، والحظر ليس سياسة سيئة فحسب، وإنما قرار أجوف أيضا، فهو لن يجعل أميركا أكثر أمانا، بل على العكس.
شهد الشرق الأوسط نشاطا كبيرا في الهجمات السبيرانية المتعددة الأهداف، لا سيما بين إسرائيل وإيران و"حماس"، خصوصا بعد السابع من أكتوبر، وتحتاج المنطقة لتعزيز الأمن السيبراني.
أنصتوا عن كثب، يمكنكم سماع المؤثّرين ينوحون. في 13 مارس/آذار، أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يمنع متاجر التطبيقات والمؤسسات المزودة لخدمات الإنترنت من توزيع "التطبيقات التي يسيطر عليها خصم…
سلط تسريب وثائق وبيانات مهمة لشركة "آي. سون" الضوء على شبكة من المخترقين المحترفين، والشبكة العنكبوتية من المجرمين الالكترونيين والفاعلين المهمين المدعومين من أجهزة الأمن الصينية.
يتردد أن "بصمة الصوت" تلعب دورا أساسيا في حرب غزة وفي الاغتيالات ولا سيما أخيرا في لبنان. طورت تقنية بصمة الصوت التي تعمل بالذكاء الإصطناعي كوسيلة لحماية هوية الأفراد وبياناتهم الشخصية
لم يعد ترويج تقنيات المراقبة الذكية والتجسس حكرا على شركات مثل "أكسون إنتربرايز" و"موتورولا سوليوشنز"، التي تبيع الكاميرات والتقنيات للشرطة، ها هي الشركات الناشئة في "سيليكون فالي" تتقدم وتدخل السباق.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟