أولت السعودية قطاع الاستثمار رعاية خاصة، وجعلته من أهم المرتكزات التي يقوم عليها الاقتصاد السعودي، وقد دأبت على استضافة مؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار" خلال السنوات الثماني المنصرمة.
"العلمين الجديدة" وجهة سياحية على الساحل الشمالي لمصر نجحت في جذب استثمارات عربية وخليجية لتضاهي وجهات مماثلة عربية وأوروبية، وتحولت إلى مدينة عالمية تكنولوجية متكاملة من الجيل الرابع للمدن الذكية.
يؤثر هروب "الأموال الساخنة" من مصر على تعافي اقتصادها، في ظل تنفيذ البرنامج الإصلاحي، والتضخم، وارتفاع أسعار المحروقات، إضافة إلى تداعيات حرب غزة وخطر توسع الحروب الإقليمية.
يتوج اعتماد نظام الاستثمار المحدّث في السعودية الجهود الطموحة لتعزيز التدفقات المالية وتأسيس المشاريع في المملكة، أقر تسجيل المشروع لمرة واحدة، ويواكب المتغيرات ويضمن المساواة في المعاملات والحقوق.
عادت حرارة التعاون الاقتصادي إلى العلاقات بين الرياض وأنقرة، في العام المنصرم في أجواء من التفاؤل ترجم صفقات واتفاقات وزيادة في حجم التبادل التجاري وتوطين الصناعات الدفاعية والسياحة.
لم تنجح تونس في مراكمة الإنجاز النوعي الذي حققته خلال "القفزة الاستثمارية الاستثنائية" في بداية الألفية الثالثة، وقد تحولت إلى أرض الفرص المهدورة، فهل سيشكل الحضور السعودي المستجد دفعا سياسيا وماليا
تعاني العديد من الاقتصادات العربية من الحروب والصراعات، لكن ثمة اقتصادات أخرى تشكل رافعة تبعث على الأمل، وهي تساهم بنحو 78 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العربي.
تراهن رؤوس الأموال العربية في السنة الجديدة على توافر الظروف المناسبة في الدول العربية للاستثمار، على الرغم من التجارب السابقة غير المشجعة، وتخبط كثير منها من الصراعات والحروب وعدم الاستقرار.
سجلت الولايات المتحدة الأميركية أكبر زيادة في الاستثمارات الأجنبية المباشرة الوافدة بين كل الاقتصادات في العالم عام 2021، بلغت قيمتها 506 مليارات دولار، أو بنسبة 11,3 في المئة، بحسب المسح المنسق…
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟