المبعوث الأممي إلى سوريا يتحدث الى "المجلة" عن تصوره لعملية الانتقال السياسية ومرجعية القرار2254 عشية توجهه الى العاصمة السورية. ويقول أن تعاون "الهيئة" سيؤدي إلى رفعها عن قائمة "الإرهاب"
77 عاما مرت على صدور القرار 181 في الجمعية العامة للأمم المتحدة والذي قضى بتقسيم فلسطين إلى دولتين، عربية ويهودية، وهو قرار خوّن من قبل به وعجز من رفضه عن منعه، والأهم أنه وضع المنطقة على أتون مشتعل
"إنه أقل مما كنا نتمناه، لكنه أفضل مما نخشاه. وكلنا غير راضين عن خسارة سنة أخرى"، لعل هذا التعليق لمفوض المناخ في الاتحاد الأوروبي فوكبي هوفسترا، يختصر نتيجة "كوب29" في أذربيجان. ماذا في خلاصاته.
تدهورت العلاقات مع الأمم المتحدة باطراد منذ سبعينيات القرن الماضي، عندما أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا أعلنت فيه أن الصهيونية "شكل من أشكال العنصرية"
لا تنتهك إسرائيل قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي فحسب، بل يبدو أنها تتجاوز أيضا القانون الأميركي، وذلك وفقا لما ورد في رسالة 13 أكتوبر/تشرين الأول لوزيري الخارجية والدفاع الأميركيين
يحتفل المجتمع الفلسفي في كل العالم هذه السنة بميلاد فيلسوف التنوير الأكبر إيمانويل كنط، الذي ولد في 1724. أي أننا في المئوية الثالثة لهذا المفكر العظيم، ولا بأس باستغلال الفرصة لاستعادة شيء من أفكاره…
في وقت خفض برنامج الأغذية العالمي خدمات المساعدات في سوريا، يستمر نمو الاحتياجات الإنسانية الهائلة على كل المستويات، يعيش 90 في المئة من السوريين تحت خط الفقر، يزداد اليأس وأعداد المهاجرين.
الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمدير المساعد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية، عبدالله الدردري، يتحدث عن تحديات وفرص المنطقة العربية والعالم و "الربيع العربي":
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟