يبدو بديهيا استحضار سيرة وإرث المفكر والناقد الفلسطيني الأميركي إدوارد سعيد، الذي كان ولا يزال، واحدا من أبرز الأصوات التي حفظت لقضية الشعب الفلسطيني مكانتها المستحقة.
تساهم منظمة التحرير ورموزها في تقليل مستوى الحيرة والتيه الإسرائيليين فيما يمكن فعله بعد الحرب وتسمح لها بأن تحرر نفسها من مسؤوليتها تجاه الدمار الذي طال البشر والحجر في غزة
تقضي الواقعية بالاعتراف بأن العمليات في الجنوب اللبناني والعراق وسوريا لا ترقى إلى مستوى تخفيف الضغط عن غزة، وأن ما يجري ليس سوى رسائل إيرانية موجّهة للولايات المتحدة عبر أذرعها
بينما تقف ألمانيا على نحو لا لبس فيه إلى جانب إسرائيل. وتعارض الدعوة إلى وقف إطلاق النار، وتستشهد في موقفها هذا بالرهائن اليهود وسلامة إسرائيل، أيدت تركيا الفلسطينيين بأقوى العبارات
إثر كلّ جريمةِ تهجيرٍ جماعيّ، ترتكبها إسرائيل في حقّ الشعب الفلسطيني، كما هو الحال الآن في قطاع غزة المنكوبة، تخطر في الذاكرة أعمال إسماعيل شموّط الفنية، وفي مقدّمتها لوحة "إلى أين؟" المنجزة عام 1953.
في آخر خطبة انتخابية قال آيزنهاور "لا نقبل أن يكون هناك مواطنون من الدرجة الثانية أمام القانون الأميركي". واعتبر حرب السويس "اختبارا لمبادئنا" وأضاف أنه قرر اتباع "طريق الشرف"
مع طول الفترة، واستمرار الحرب، وعدم تمكن سكان غزة من ممارسة أعمالهم وتوقف الدخل، خاصة من يعمل منهم بنظام المياومة، اضطر كثير منهم للبحث عن طرق أخرى لتسيير حياتهم ومتطلباتهم اليومية الأساسية
قدّر رئيس "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير" مازن درويش، عدد المفقودين السوريين بأكثر من 110 آلاف شخص، داعيا إلى ضرورة التوقف عن "العبث بالأدلة" لأن ذلك يمكن أن يؤثر فعلا على إمكانيات المحاسبة
عام صعب آخر ستواجهه "أوبك بلس" مع استمرار ضعف الطلب العالمي على النفط، وزيادة الإمدادات الأميركية، مع "وعود ترمبية" بفض النزاعات في الشرق الأوسط ما سيريح الأسواق ويمدد سياسة المجموعة في خفض الانتاج.