بعد 31 عاما على توقيع اتفاق أوسلو بين رئيس "منظمة التحرير الفلسطينية" ياسر عرفات ورئيس وزراء إسرائيل اسحق رابين في 13 سبتمبر/ايلول، تنشر "المجلة" مجموعة من المقالات وتعيد نشر أخرى من أرشيف العام 1993
التفاؤل الذي رافق التوقيع على الاتفاقية، بنسختها الأولى والثانية، ذهب أدراج الرياح مع مقتل إسحاق رابين في 4 نوفمبر 1995، واندلاع الانتفاضة الثانية إثر زيارة آرئيل شارون المسجد الأقصى سنة 2000
في إطار تغطيتها الخاصة للذكرى الواحدة والثلاثين لاتفاق أوسلو، تعيد "المجلة" نشر مقال رئيس تحريرها السابق الأستاذ عبد الرحمن الراشد والصادر في عدد "المجلة" بين 12 و18 سبتمبر 1993:
في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"