الأهم الذي يقرأ بين سطور الصحافة الإيرانية هو أن قضية الرد على اغتيال إسماعيل هنية في طهران لا تزال القضية الرئيسة في إيران، سواء تم التطرق إليها مباشرة أو لا، مع التحذير من "خطر" الامتناع عن الرد:
منذ بداية الحرب الروسية- الأوكرانية عام 2022، قدمت طهران آلاف الطائرات دون طيار من نوع "شاهد" إلى موسكو لكن مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تتطلع طهران إلى المزيد من الدعم العسكري الروسي
تقول طهران إنّ أولويتها هي وقف إطلاق النار في غزة، مع تمسكها بـ"حق" الرد على اغيتال إسماعيل هنية. ماذا يعني هذا الموقف في هذه اللحظة بالذات؟ هل هو مناورة إيرانية أم ملاقاة لعرض الهدنة الأميركي؟
بعد مرور نحو أسبوع على اغتيال فؤاد شكر وإسماعيل هنية لا تزال المنطقة تنتظر رد "حزب الله" وإيران، المتزامن أو المتفرق، على هذين الاغتيالين. فهل بدأت جولة الردود الجديدة بقصف "عين الأسد"... وأصفهان؟
الانتخابات الأميركية في نوفمبر، التي تصاعد الإهتمام العالمي بها، بعد الأحداث الإستثنائية في يوليو، هي قصة غلاف "المجلة" في أغسطس: من سيفوز في "ولايات مقسمة"؟ ما سياسة ترمب وهاريس إزاء الشرق الأوسط؟
هل سيسرع انضمام بعض الدول العربية الى مجموعة "بريكس" الخطى نحو خفض الاعتماد على الدولار؟ يشكك معظم المحللين في ذلك. لكن، ماذا لو انضمت السعودية إلى المجموعة؟
كل معادلات الحرب هي معادلات جهنمية بالنظر إلى أن ضحاياها الأوائل هم المدنيون الذين لم يختاروا الصراع وكل ما يريدونه هو العيش بأمان. هذا في مطلق الأحوال فكيف مع حرب متواصلة منذ تسعة عشر وبلا أفق واضح؟
السياسة الخارجية لحكومة مسعود بزشكيان كانت العنوان البارز لوسائل الإعلام الإيرانية، التي تكهنت بملامحها، التي يبدو أنها ستكون مختلفة عن حكومة الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي
تنشر "المجلة" وثائق مصنفة "سري للغاية" عثر عليها بعد سقوط نظام الأسد، وهي تكشف رسائل موجهة من شخصية إسرائيلية تدعى "موسى" إلى رئيس شعبة المخابرات السورية لحث الجيش على الالتزام بآلية التنسيق الروسية
من هاجم علم المعارضة سنة 2011، أو علم الاستقلال، لم يكن يعلم أن هذا العلم هو الذي ألقى أمامه حافظ الأسد تحيته العسكرية يوم تخرّجه في الكلية الحربية في حمص عام 1955
نتعرّف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إصدارات الكتب العربية، في الأدب والفلسفة والعلوم والتاريخ والسياسة والترجمة وغيرها. ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطلّ كلّ أسبوعين مرآة أمينة لحركة النشر في…