مع تصاعد التهديدات الإيرانية بالرد على مقتل الجنرال محمد رضا زاهدي وعدد من معاونيه في دمشق، نستعرض الشخصيات العسكرية الإيرانية الأهم التي قتلت في غارات لم يعلن أي طرف مسؤوليته عن أكثريتها
اغتيال زاهدي هو محطة في الصراع الإسرائيلي الإيراني المفتوح والذي لا توجد أدنى مؤشرات على احتمال إقفاله في الأمد المنظور، ولذلك فإن هذا الاغتيال ليس نهاية حدث بل بدايته
نسجُ الاتفاق الدفاعي الصعب بين السعودية وأميركا، والتحديات الماثلة أمامه، والفرص التي يوفرها في حال حصوله، هو عنوان قصة غلاف عدد شهر أبريل/نيسان من "المجلة".
مع استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية ومقتل قادة في "الحرس الثوري"، لم يعد ثمة وجود لأي "خطوط حمراء" فيما يتعلق بالهجمات الإسرائيلية في سوريا
تجدد التوتر بين الجماعتين القوميتين المتنافستين في تلك المناطق على خلفية الانتخابات الأخيرة، ما دفع بالمراقبين للتساؤل عن الأدوار التي تلعبها السلطة المركزية في هذا الصراع البارد
ضعف دور طهران المتزايد في سوريا يسمح لموسكو بالتقدم في البلاد دون استثمارات أكبر. ولعل الحالة المثالية بالنسبة لموسكو، إذن، استمرار نفوذ إيران بالشرق الأوسط، وخاصة في سوريا، شريطة أن تكون ضعيفة
تمضي إيران بعد عيد "النوروز" نحو مزيد من التخبط الاقتصادي في العام الجديد، بحسب التقويم الهجري الشمسي، ويتوقع تفاقم الأزمة وتراجع النمو والظروف المعيشية وسط إنكار معهود من الحكومة.
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب