في قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو، نتوقف عند 5 سيناريوهات لما بعد حرب غزة ورأي "الغزيين" بـ"اليوم التالي" واحتمالات الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل، ووثائق عربية وأميركية لمستقبل قضية فلسطين والشرق الأوسط
"صورة النصر" الإسرائيلية في غزة هي أيضا "صورة نصر" أميركية، لكن هل ما زالت "صورة النصر" تلك كافية لقلب مسار الأحداث وتقليص "حلقة النار" التي بنتها إيران حول إسرائيل؟
يتلخص الحل الذي يقترحه هوكشتاين في إحياء وتنفيذ نسخة معدلة من قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي أنهى فعليا الحرب بين إسرائيل و"حزب الله" في عام 2006
داهمت الحرب الشرق الأوسط وانعكست على أوروبا وفرنسا تحديدا، بينما كانت الدبلوماسية الفرنسية بتوجيه من الإليزيه لا تزال تبحث منذ عدة سنوات عن "معايير جديدة" لحل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني
فقد "الدفاع المدني" نصف طاقمه البشري ودمرت ما بين 70 إلى 80 في المئة من شاحناته، لكنه ظلّ يلبي نداءات الغزيين "بالإمكانات المتاحة" بعدما لم يلب أحد نداءه:
ماذا لو طالت حرب غزة أشهرا إضافية؟ إن خطر التصعيد في جنوب لبنان يكمن هنا تحديدا، أي عند طول الحرب في غزة وقدرة إسرائيل و"حزب الله" على الاستمرار في ضبط المواجهة وتجنب "الأخطاء"!
قسمت إسرائيل في المرحلتين الأولى والثانية قطاع غزة، وفصلت شماله عن وسطه وجنوبه ومنعت عودة النازحين، ومن المتوقع أن تركز على عمليات اقتحام محددة في المرحلة الثالثة للحرب
يتطرق الجنرال جوزيف فوتيل في الجزء الثاني من حوار "المجلة" معه إلى حرب غزة وتداعياتها، وإلى دوافع الاتفاق الدفاعي بين السعودية وأميركا، كما يتحدث عن مخاطر هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر، والتحدي الصيني
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب