هيمن خبر وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له، بينهم وزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان، إثر تحطم مروحيتهم، على تغطية الصحافة الإيرانية التي تطرقت إلى الحادث وتبعاته من زوايا عديدة
الاضطرار الإيراني للتركيز على الداخل بما يشبه الانطواء على الذات يطرح سؤالا رئيسا عما إذا كانت إدارة طهران لملفات المنطقة وجبهاتها ستشهد ارتباكا لناحية حجم التأثير في قرارات "الوكلاء"؟
قد تتطور إيران من كونها نظاما عسكريا دينيا هجينا، إلى نظام عسكري أكثر. وقد يعني ذلك تراجع النزعة الدينية المحافظة في الداخل، فيما قد يعني مزيدا من العداء نحو الخارج
تنشر "المجلة" في الجزء الثاني المحاور السياسية المقترحة للزيارة، وتلك المتصلة بوزارتي النفط والثقافة، إضافة إلى محاور المفاوضات مع علماء الدين في سوريا، ومحاور المؤتمر الصحفي لرئيسي (2-3)
أثارت فضيحة لصفقات مشبوهة في استيراد الشاي جدلا واسعا في الشارع الإيراني؛ وإذ وصفتها الصحف المقربة من الإصلاحيين بـ"الزلزال"، سارعت الصحف الموالية للحكومة إلى تبرئتها
بين تقرير وآخر، تغيب الدقة والشفافية عن إحصاءات البطالة والمؤشرات الاقتصادية الإيرانية التي تصرح بها الجهات التابعة لحكومة الرئيس ابراهيم رئيسي والتي تدعي "الإنجاز" فيما الواقع على الأرض يناقض ذلك.
طهران: تشکل موجة الاحتجاجات التي أشعلت شرارتها وفاة الشابة الكردية مهسا (جينا) أميني أثناء احتجازها لدى شرطة الأخلاق كابوسا حقيقيا وتحديا كبيرا، وحتى يمكن القول إن أكبر تحد لنظام الجمهورية الإسلامية…
باكو: في لحظات التراجع والأزمات، تزداد التحذيرات من الموالاة قبل المعارضة، خشية أن تفلت الأمور وتتفاقم الأوضاع وتنهار الدولة، وهذا ما تشهده إيران اليوم في ظل تفاقم الأزمات اليومية والمعيشية للمواطن…
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟