في رحلتها للتحول والتنويع الاقتصادي، كان لا بد للمملكة العربية السعودية من وضع أسس متينة للمستقبل، ولا سيما في ما يتعلق البنى التحتية الاستثمارية والتنظيمية. وكان لا بد لهذه الركائز من أن تقوم على…
يؤثر هروب "الأموال الساخنة" من مصر على تعافي اقتصادها، في ظل تنفيذ البرنامج الإصلاحي، والتضخم، وارتفاع أسعار المحروقات، إضافة إلى تداعيات حرب غزة وخطر توسع الحروب الإقليمية.
وصل شهر رمضان إلى سوريا هذا العام كئيبا، فلم تتبقّ من الشهر الفضيل سوى ذاكرة الأجيال الماضية عنه، بعدما فقدت أدنى المعايير الاجتماعية والثقافية جراء سنوات الحرب والفقر الذي ترزح تحته الأُسر السورية.
يعاني لبنان من أزمات عدة، آخرها الحرب الإسرائيلية على الجنوب، لكنه لطالما عانى ليس فقط من توتّرات أمنية، بل من مشكلات اقتصادية، بلغت حدّها الأقصى في أكتوبر/تشرين الأول 2019، ولا تزال مستمرة إلى اليوم.
وسط أزمة مركبة، ولغز مُحيّر منذ 4 سنوات حول كيفية عيش اللبنانيين وقد انهارت عملتهم الوطنية، يضع رمضان الصائمين في احتكاك مع الحدّ الأقصى لقدرتهم الشرائية.
يعرف "المصرف الزومبي" بأنه مصرف متعثر تسجل ميزانيته العامة كما كبيرا من الأصول المتعثرة، مما يتطلب تصفيته وفقا للمعايير القانونية، لكنه يستمر في العمل بسبب الفساد وتقصير السلطات التنظيمية أو عجزها.
لم تنجح تونس في مراكمة الإنجاز النوعي الذي حققته خلال "القفزة الاستثمارية الاستثنائية" في بداية الألفية الثالثة، وقد تحولت إلى أرض الفرص المهدورة، فهل سيشكل الحضور السعودي المستجد دفعا سياسيا وماليا
استنفر إعلان مشروع القانون المتعلق بإصلاح وضع المصارف وإعادة تنظيمها في لبنان، جمعية مصارف لبنان التي رفضت تحميلها مسؤولية انفجار الأزمة المالية، إلا أن تعليلاتها لم تكن موفقة، هنا الأسباب.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
من فيصل بن الحسين إلى أحمد الشرع وبينهما حافظ الأسد وياسر عرفات كان الهندام يحمل دلالات سياسية ويعبّر عن تحولات في المواقف، وحده زعيم "منظمة التحرير" حافظ على هندامه بكوفيته الشهيرة رغم كل تحولاته
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"