ما هي الحسابات الاقتصادية لكل من روسيا وإيران وأذربيجان وأرمينيا المترتبة على فتح "ممر زنغزور"، ولماذا يُحتمل أن يكون هذا الممر شرارة لحرب جديدة في سنة 2025.
عندما تشن قوة عظمى مثل روسيا حربًا وتُعاقَب اقتصاديا، فإن التداعيات تتردد في كل أنحاء المنطقة. كيف تتعامل الأعمال في الدول المجاورة مع أسعار عملاتها واضطراب تجارتها وصادراتها.
تكاد موجات الهجرة العالمية، لاسيما إلى أوروبا، تكون التحول الأبرز خلال العقود القليلة الماضية، إذ هزّت هذه الموجات أركان الحياة السياسية الأوروبية، وتكاد تصدّع الاتحاد الأوروبي. قامت "المجلة"…
علام سترسو مؤشرات اقتصاد أرمينيا، مع نزوح 100 ألف أرمني من إقليم ناغورنو كاراباخ، وهل ستستوعب البلاد الأعباء الإضافية التي ترتبت عليها مع احتمال وقوع صراع جديد مع أذربيجان؟
تهمل صراعات قديمة كثيرة تحت وطأة الأحداث المستجدة، وأحيانا بدافع الاعتقاد أن إدارتها ممكنة وربما أفضل من حلها، لكن سرعان ما تنفجر هذه الصراعات المنسية من جديد تاركة تداعيات خطيرة...
مشكلة إقليم ناغورنو كاراباخ ليست المشكلة الأرمنية الوحيدة في القرن العشرين، بل هي واحدة من مجموعة مشكلات حدودية وغير حدودية نجمت عن لعنتين اثنتين عانت منهما هذه الأمة المشرقية القديمة.
لا يزال الاتحاد الاقتصادي الأوراسي بعيدا عن التكامل بين الدول الأعضاء في ظل هيمنة روسية سياسية واقتصادية وتفاوت في القوى، تضع مسألة صموده أمام تبعات حرب أوكرانيا موضع شك.
تأسس "الفرع 235" أو "فرع فلسطين" عام 1969 ضمن "شعبة الأمن العسكري" ويمتلك صلاحيات تشمل محاسبة الضباط العسكريين واعتقال النساء والأطفال المدنيين. "المجلة" جالت في وثائقه وزنازينه بعد سقوط الأسد.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟