يبدو أن الشرع الذي يدرك حساسية إقامة علاقات دبلوماسية مع روسيا، يسير على خط رفيع يتمثل في التواصل مع موسكو مع العمل في الوقت نفسه على تقليل ردود الفعل السلبية المحلية والغربية
تحدث الرئيس السوري أحمد الشرع إلى مجلة "ذي يكونوميست" يوم 31 يناير/كانون الثاني في دمشق. وفيما يلي نص الحوار، مترجما، وقد قمنا بتحريره بشكل طفيف من أجل الوضوح.
شهد عام 1945 تطورا هاما في العلاقات بين السعودية وسوريا، إذ زار القوتلي الرياض بعد اجتماع الملك عبدالعزيز بفرانكلن روزفلت، أما الآن فزيارة أحمد الشرع الرياض تأتي أيضا في بداية مرحلة جديدة في المنطقة
يخشى سكان محافظة القنيطرة من الوجود الإسرائيلي الزاحف إلى أراضيهم، حيث تعهد البعض "بعدم خيانة" أولئك الذين ضحوا بأرواحهم كي تبقى هذه الأرض جزءا من سوريا
بعدما تناولت الحلقة الأولى من حوار "المجلة" مع اللواء مرهف أبو قصرة، الإعداد لمعركة "ردع العدوان" وإسقاط الأسد، يكشف في الحلقة الثانية والأخيرة، خططه لتشكيل الجيش الجديد ومواجهة تهديدات الخارج:
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث، يتجلى عجز العالم أمام المأساة في أبهى صوره: تواطؤ تزينه لغة دبلوماسية متخشبة، ومجاملات جوفاء لا تقوى على ملامسة الحقيقة المروعة لهذه الحرب