كانت الشمس محور اهتمام البشرية منذ آلاف السنين، إلا أن أحدا لم يستطع الاقتراب منها مثلما فعل مسبار "باركر" الشمسي

فكرة أن الفضاء مملوك للجميع، تتلاشى جزئيا مع تصاعد وتيرة التنافس على الوجود والمحاولات العديدة لتقنين أوضاع الفضاء. وزاد عدد الدول في الفضاء الخارجي إلى نحو 80 دولة ولعبت شركات خاصة دورا مهما:

اكتشف أخيرا "كويزار" رهيب، يستمد طاقته من ثقب أسود ينمو بسرعة هائلة الى درجة أنه يبتلع ما يعادل كتلة الشمس كل يوم، ويصدر هذا الجسم ضوءا أقوى بـ 500 تريليون مرة من ضوء الشمس، إنه ألمع جسم في الكون.

يُعدّ اكتشاف كوكب جديد في نظامنا الشمسي يشبه الأرض فتحا كبيرا، ولكنه لا يزال خفيا وتأتي فرضية وجوده من تأثيره على مدارات أجرام أخرى. فهل يثبت وجود الكوكب المجهول "أكس" ويحل لغزا عمره أكثر من قرن؟

حكاية العرب مع السماء والنجوم، قصة عميقة تتجلى بصور بديعة متنوعة، بدأت تلك العلاقة بالحاجة والضرورة، ثم ارتبطت بالشعر والأدب والخيال والأسطورة، ثم تحولت إلى فضاء لتطور العلوم والمعرفة، وانطلاق النهضة.