أطلقت "نيورالينك" المملوكة من إيلون ماسك أخيرا شريحة دماغية زُرِعت بنجاح في رأس مريض لمساعدته على استخدام أفكاره للتحكم بأجهزة خارجية أو بعمليات فسيولوجية. كيف تطورت هذه الشريحة؟
يتردد أن "بصمة الصوت" تلعب دورا أساسيا في حرب غزة وفي الاغتيالات ولا سيما أخيرا في لبنان. طورت تقنية بصمة الصوت التي تعمل بالذكاء الإصطناعي كوسيلة لحماية هوية الأفراد وبياناتهم الشخصية
اكتشف الباحثون مجموعة من الخلايا العصبية التي تبدأ منها نوبة الهلع ورسموا خريطة جديدة تحدد مسارا دماغيا جديدا يمكن أن يكون هدفا لعلاجات جديدة لاضطرابات الهلع.
بين توقعات خسارة الوظائف لصالح الذكاء الاصطناعي ومن يبشر بمهارات جديدة وحضور أكبر للبشر، تتجدد التحذيرات من الاندفاع نحو تطويرهذه التكنولوجيا من دون حوكمة وقوانين تحمي الكوكب والانسان.
أين يتجه العالم برفقة كرة ثلج الذكاء الاصطناعي؟ سنة واحدة، كفيلة بأن نشهد انقلابا هائلا، غير محسوب، ويوازي سنين أو عقودا من الاكتشاف والتمرس والصدام المتوقع بين الآلة "الروبوت" والانسان.
يستهلك تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي كما هائلا من الطاقة يتطلبها إدخال البيانات وأعمال الحوسبة، مما يرفع انبعاثات الغازات الدفيئة ويولد بصمة كربونية يتوقع أن يشتد تأثيرها مع زيادة انتشار هذه التقنية.
يشكل الجمع بين المرونة والمواهب والتصميم في المنظومة الفلسطينية لريادة الأعمال، فرصة لنمو قطاع التكنولوجيا في فلسطين، وهو من السبل الواعدة للمساعدة في النهوض من جديد.
ماذا فعل إيلون ماسك بالعصفور الأزرق الجميل، الى أين يتجه تطبيق "X" في 2024 بعد وداع "تويتر"، وأي مصير ينتظر"جمهورية إكس- تويتر" السياسية - الاعلامية بعد عام من المد والجزر والعواصف المستمرة.
لم يعد ترويج تقنيات المراقبة الذكية والتجسس حكرا على شركات مثل "أكسون إنتربرايز" و"موتورولا سوليوشنز"، التي تبيع الكاميرات والتقنيات للشرطة، ها هي الشركات الناشئة في "سيليكون فالي" تتقدم وتدخل السباق.
في النظام العالمي المتغيّر اليوم، حيث تعزز كل من السعودية والهند نفوذهما الاقتصادي والسياسي، باتت الاعتبارات الجيوسياسية تلعب دورا متزايدا في صياغة الحوار بين الطرفين