الكشف عن زيارة سرية أجراها مؤخرا نائب وزير الخارجية التايواني فرنسوا وو إلى إسرائيل يظهر أن احتمال تصاعد التوتر بين تل أبيب وبكين، لا يقل احتمالا عن احتمال انخراط البلدين نحو ترميم ما تضرر بينهما
خلف كواليس "الموساد"، تتبدى صورة مختلفة تماما، حيث برزت نساء بارعات أصبحن من أنجح وأبرز عناصره. من استدراج كاشفي الأسرار النووية في لندن إلى الإشراف على عمليات اغتيال في قلب بيروت
لا يتوقع المراقبون حصول أي من القوائم السنية الأربع على مقاعد برلمانية تتجاوز 25 مقعدا، بسبب تقارب شعبيتها حسب استطلاعات الرأي، ولأن أيا منها لا يحمل مشروعا وخطابا سياسيا واضحا متمايزا عن البقية
تبقى مهمة محاربة "داعش" إحدى أبرز أولويات الحكومة السورية لما له من خطر على الأمن السوري، لكن هذه المهمة تحتاج تضافر جهود إقليمية ودولية وليس سورية وحسب
تكمن أهمية الانتخابات المحلية الأخيرة في أنها تسبق انتخابات عامة لمجلس الدوما ( البرلمان) الروسي خريف العام المقبل، ما يعطي مؤشرا حول شعبية الرئيس فلاديمير بوتين وحزبه
هذه الديناميكية لا تقودها أطراف هامشية، بل قوى محورية ذات تأثير تاريخي بالغ. ويبرز في هذا السياق اعتراف كل من فرنسا والمملكة المتحدة، في خطوة لا يمكن التقليل من دلالاتها
لم تكن رحلة التمكين وليدة لحظة عادية، بل جاءت نتيجة استراتيجية متدرجة ومتوازنة تهدف لإشراك الكفاءات النسائية في دفع عجلة التنمية والتحول الوطني الشامل، وتجلت هذه الرحلة في محطات فارقة
مع انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة وقمة "حل الدولتين"، حيث تعترف دول جديدة بفلسطين، تزداد المخاوف من أن تلجأ إسرائيل لردود عقابية تصل حد ضم أجزاء من الضفة الغربية وإجراءات اقتصادية ضد الفلسطينيين
ليس من قبيل الصدف أن تجري همسا وعلنا، وتحت القصف الإسرائيلي، أحاديث عن "الصيغة" في لبنان، أي حصص الطوائف في تركيبة السلطة، وهذه المرة من خلال الربط بين سلاح "حزب الله"، وحصة الكتلة الشيعية في النظام